وكالات – تتواصل المفاوضات غير المباشرة بين حركة ح*ما*س والسلطات الإ*سر*ائي*لية حول تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غ*ز*ة، رغم وجود فجوات كبيرة في المواقف بين الطرفين. وتوضح التقارير أن الولايات المتحدة وقطر ومصر تسعى لتقريب وجهات النظر بين ح*ما*س وإس*رائي*ل.
تطالب ح*ما*س بضمانات أميركية إضافية وتظهر استعدادها للدخول في مفاوضات فورية، في حين أفادت مصادر إ*سرائ*يل*ية بأن الوفد الإ*سر*ائي*لي لن يعود إلى الدوحة بسبب الاختلاف الكبير في المطالب بين الجانبين.
في جانب آخر، أبدت ح*ما*س استعدادها للإنخراط في جولة مفاوضات غير مباشرة لتسوية الخلافات بهدف تحقيق إغاثة للشعب الفلسطيني ووقف دائمي لإطلاق النار. وأكدت كل من مصر وقطر على سعيهما لتسهيل المفاوضات وتوسيع نطاق الوثائق المؤدية إلى هدنة مؤقتة.
بينما يتمسك رئيس الوزراء الإ*سر*ائي*لي بنيامين نتنياهو بمطالب معقدة تتضمن نزع سلاح الفصائل ا*لفلس*طينية، تتعرض غ*ز*ة لأزمة إنسانية حادة، حيث ارتفعت أعداد الضحايا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، إلى أكثر من 179 ألف شخص.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
