وكالات – أفادت التقارير بأن الجيش الإ*سر*ائي*لي نشر نتائج تحقيقاته في أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2024 في بلدة موشاف ياخيني جنوبي إس*رائي*ل. ووفقًا للتحقيق، فإن قوات الجيش وصلت إلى ياخيني بعد ساعات من بدء هجوم حركة ح*ما*س، وكان عددها محدودًا، لكن جنود لواء غولاني تمكنوا من وقف هجمات إضافية ومنع تقدم المزيد من المسلحين إلى سديروت.
وتظهر نتائج التحقيق أن غالبية عناصر غرفة الاستنفار في ياخيني لم يقاتلوا ولم يقوموا بتنفيذ المهام المتعلقة بإدارة المواجهة مع المسلحين الفلسطينيين، كما كان للمسلحين الفلسطينيين معلومات عن مكان منزل المسؤول الأمني في البلدة.
كما أجرت السلطات الإ*سر*ائي*لية تحقيقات فرعية تتعلق بأحداث أخرى في مواقع عسكرية تعرضت لهجوم من قبل المقاومين الفلسطينيين تلك الليلة. ترافق هذه التحقيقات تباين في الآراء وتبادل الاتهامات بين المسؤولين السياسيين والأمنيين بشأن مسؤولية الفشل في تلك الأحداث.
وقد أدت هذه الظروف إلى استقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار، بعد صراع مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي أصدر قرارًا بإقالته.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
