وكالات – قال مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في بيان له، إن المساعدات المخصصة لقطاع غ*ز*ة تُستخدم كأداة لفرض القيود من خلال منعها. وأكد المكتب أن الوضع في غ*ز*ة ليس مجرد أزمة إنسانية، بل يُعتبر اعتداءً على كرامة المواطنين.
وفي هذا السياق، ذكرت مصادر أن مسؤولين إس*رائي*ليين أفادوا بأن إس*رائي*ل تقترب من توسيع عملياتها في غ*ز*ة بدلاً من التوصل إلى اتفاق. كما رفضت إس*رائي*ل طلب الهدنة المؤقتة التي تم تداولها، مشددةً على أنه يجب حسم ملف سلاح حركة ح*ما*س قبل أي حديث حول وقف التصعيد.
وسط جهود الوسطاء لإقرار هدنة مؤقتة، أكدت المصادر أن القاهرة طالبت ح*ما*س بتقديم ملف شامل يتناول مصير الرهائن في مطلع مايو كشرط أساسي للهدنة. كما أبلغت ح*ما*س الوسطاء الدوليين بضرورة وقف التصعيد بشكل فوري لضمان سلامة الرهائن.
تستمر المشاورات بعد زيارة وفد ح*ما*س إلى القاهرة، حيث تتمحور النقاشات حول إمكانية إبرام صفقة شاملة تشمل جميع الملفات العالقة، بما في ذلك القضايا الإنسانية والعسكرية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
