فيديو منوع

إينزو ستايولا بطل فيلم “سارقو الدرّاجات”.. الطفل الذي تحوّل إلى أيقونة الواقعية – الشرق سينما

 

إينزو ستايولا بطل فيلم “سارقو الدرّاجات”.. الطفل الذي تحوّل إلى أيقونة الواقعية – الشرق سينما

 

 

اعزائي المشاهدين طابت اوقاتكم واهلا ومرحبا بكم انا عرفان رشيد احييكم اجمل تحيه وهذه حلقه جديده من الشرق سينما اللقطات التي مرت من امامنا والتي نشاهد بعضا منها الان ايضا هي مقتبسه من فيلم سينما باراديزو للمخرج الاوسكاري الايطالي الكبير جوزيب تورناتوري في هذه اللقطات نشاهد الصغير توتو وهو يختبر صبر مشغل اله العرض السينمائي الفريدو الفريدو ضجر منه لكن توتو لا يعني يس يساله اسئله عديده ويطالبه بان ياخذ اجزاء من الاشرطه التي قطعها مقص الراهب المتزمت ولكن الفريدو ليس بامكانه ان يتيح له ما يريد un calcio in culo noi due facciamo un parto ‏Tutte queste qua sono le regalo Grazie توتو الذي ملك قلوب ملايين المشاهدين في العالم وذكر الجميع بشخصياتنا ونحن صغار ونحن شغوفون بالسينما كلنا كنا نحلم ان يكون لدينا الفريدو يفتح لنا الشاشه على اتساعها حتى نشاهد حيوات البشر وان نعيش تلك اللحظه التي تخرج منها تلك اللقطات التي تنعكس على الشاشه لكن توتو الصغير لم يولد من فراغ فقبله ب 40 عاما شاهد جمهور السينما في العالم الصغير برونو برونو كان ذلك الطفل الذي اختاره فيتوريو ديسيكا في فيلم سارق الدراجات ذلك الطفل الذي كان يتسكع في الشارع عائدا من المدرسه الى منزله في الايام الاولى او بالاحرا في الشهور الاولى لنهايه الحرب العالميه الثانيه اقتنصته عيناء فيتوريو ديسيكا وتابعه بسيارته حتى وصل الى منزله io prima abitavo al Colosseo dal bambino Quando sono uscito dalla scuola ho visto una macchina che mi seguiva e era Desiga che in macchina che mi seguiva ma io che Desiga non lo conoscevo sempre nulla ‏Quando sono entrato nel portone dove abitavo io De Siga si è fermato con la macchina ha visto il portone il giorno presto ha fatto dei provini in quel portone c’era un giardino interno Io stavo via Capodafria e da lì tutto quanto solo Aveva fatto già 5000 provini lui اصبح برونو الصغير او بالاحرى انسو ستايولا الذي غادرنا قبل بضعه ايام للاسف الشديد في عمر ال85 برونو اصبح من تلك اللحظه عباره عن مانيفستو لسينما جديده كانت تولد في تلك الفتره تلك السينما كانت هي السينما الواقعيه الايطاليه الجديده era real era tutti i giorni ‏viveva comera tutti i giorni ‏Penso che qualsiasi persona che si vendeva quel tempo rappresentava il personaggio suo تلك اللحظه ابتدات حياه جديده لانسو ستايولا انسو ستايولا كان هو البصمه الاساسيه لذلك الفيلم وكان سعي فيكتوريو ديسيكا كما يؤكد في مذكراته بانه كان يبحث عن هذا الطفل وقد وجده بالفعل لانه هو لوحده بعينيه الهادئتين المتسائلتين الحائرتين كان يقول كل شيء دون ان يعرف اي شيء برونو تحول الى بطل دون ان يلقي خطابات سياسيه او خطابات بليغه ودون ان يعرف ايضا ما هي السينما وما هو التمثيل لقد كان هو نفسه وهذا ما كان يبحث عنه فيتوريو ديسيكا تلك هي سينما الواقعيه الايطاليه الجديده كانت تاخذ الناس من الشارع وتحولهم الى شخصيات الاشخاص تحولوا الى شخصيات وجاءت قوه هذه السينما لانها كانت تروي حكايات الناس كانت تروي الحكايات الحقيقيه لتلك الشخصيات برونو وا تو فوتو واطفال اخرين ظهروا في سينما العديد من البلدان بالذات بلدان العالم الثالث كانوا شخصيات او بالاحرى كانوا اطفاهالا حقيقيين شخصيات حقيقيه اخذوا من الحياه ولم يكونوا من مخيله كتاب او رسامي افلام تحريك او مخرجين هؤلاء كانوا حقيقيين ولهذا وصلت حكاياتهم الى قلوب الناس لن ننسى على الاطلاق لا شخصيه برونو ولا شخصيه توتو في سينما باراديزو ولن ننسى كل الاطفال الذين مروا من امامنا على الشاشه لكن توتو وبرونو واطفال السينما في العالم كلهم هم مدينون لشخصيه اخرى تلك الشخصيه التي ولدها او بالاحرى خلقها الكبير تشارلي تشابلين في فيلم ذا كد ذلك الصبي الشقي الذي تحول الى رفيق الرحله لتشارلي تشابلين ذلك الطفل هو الجد الحقيقي لبرونو ولتوتو وللكثير من الاولاد او الاطفال الذين ظهروا على شاشات السينما شخصيات مثل برون هنا لن تموت لانها ستبقى خالده في ذهن وفي ذاكره المشاهدين في ‏Roma الله

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!