إيبيسيليو يعود بعد تجربة ملهمة من الكرة الذهبية إلى حافة الشلل
وكالات – في عالم كرة القدم، تُبرز قصة كايل إيبيسيليو الإلهام والإصرار على الحياتين في مواجهة التحديات. بدأ اللاعب الهولندي مسيرته في أكاديمية أرسنال، حيث تألق في خط الوسط وتوج بالكرة الذهبية لبطولة أوروبا تحت 17 عاماً. في عام 2010، انتقل إلى أرسنال تحت قيادة أرسين فينجر، لكنه قرر لاحقاً العودة إلى هولندا والانضمام لنادي تفينتي بحثاً عن بداية احترافية جديدة.
في عام 2016، واجه إيبيسيليو تحدياً صعباً بعد تشخيص إصابته بمتلازمة “غيلان باريه” التي تهدد حركته، حيث أدت الأعراض إلى تدهور حالته الصحية. على الرغم من أن حالته كانت خفيفة، إلا أن تهديد فقدان الحركة والحياة كان ملحوظاً.
ومع ذلك، لم يستسلم إيبيسيليو، حيث خاض رحلة شاقة من العلاج والتأهيل ليتمكن من العودة إلى حياته الطبيعية في عام 2019. اليوم، عاد إلى الملاعب، ليس في البريميرليغ، بل في دوريات الهواة في هولندا، حيث يواصل الركض وراء الكرة، ليصبح مثالاً يحتذى به لمن يتجاوزون الصعوبات في حياتهم.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا