تفاجات الاوساط الاس*رائ*يليه بقرار اقاله الرئيس الامريكي دونالد ترامب لثلاثه مسؤولين في ادارته يعتبرون من اشد المؤيدين لاس*رائ*يل وهم ميراف سيرين رئيسه قسم ايران واس*رائ*يل بمجلس الامن القومي واريك تريجر رئيس مكتب الشرق الاوسط وشمال افريقيا ومورجن اوريجس نائبه المبعوث ستيف ويتكوف والمسؤوله عن ملف لبنان في اداره ترامب ثلاثهم هم يعتبرون من اشد المؤيدين لاس*رائ*يل وقالت صحيفه يديعوت حرانوت ان قرار الاقاله جاء على خلفيه تصاعد الخلافات بين ترامب ورئيس الوزراء الاس*رائ*يلي بنيامين نتنياهو بشان نيه تل ابيب شن هجوم على طهران دون موافقه واشنطن بالاضافه لعرقله التوصل لاتفاق وقف اطلاق النار في غزه واستمرار العمليات العسكريه الصحيفه قالت ان من يقف وراء اقاله سارين وتريجر هو وزير وزير الخارجيه الامريكي ماركو روبيو الذي شككت الصحيفه في نيته تجاه اس*رائ*يل لكن هناك مصادر اس*رائ*يليه ابتعدت عن الفكره فكره الخلاف بين ترامب ونتنياهو وقالت انه التحركات الثلاثه جاءت في اطار تنفيذ اجنده ترامب امريكا اولا وليس بالضروره ان تكون ضد اس*رائ*يل وبحسب المصادر لا يستبعد ان يتم اقاله المزيد من الموالين لاس*رائ*يل من مناصبهم في اداره ترامب لتنفيذ هذه الاجنده وترامب الحقيقه للان لم يصدر منه اي تعليق على العناوين التي ربطت هذه الخطوه بالفجوه بينه وبين نتنياهو لكن وفقا لمسؤولين حكوميين قيل ان نتنياهو يشعر بقلق كبير بسبب تغير سياسه امريكا وازدياد عدد الاشخاص ممن يزرعون الشك تجاه اس*رائ*يل ويوهمون ترامب ان اس*رائ*يل اس*رائ*يل تجره للحرب طبعا هون لابد من التذكير اخيرا انه ترامب كان ابدا انزعاجه سابقا من سياسه نتنياهو في غزه ووضعه امام خيارين اما انهاء الحرب او التخلي عن اس*رائ*يل كده
