إقالات جماعية في مجلس الأمن القومي الأميركي
وكالات – 3/4/2025-|آخر تحديث: 3/4/2025 10:04 م (توقيت مكة)
أفاد مسؤول أميركي ومصدر مطلع بأن عددًا من أعضاء مجلس الأمن القومي الأميركي تم فصلهم، بما في ذلك مسؤولون كبار. حيث تم التأكيد على إقالة ثلاثة منهم، مع احتمال أن يصل العدد الإجمالي للمفصولين إلى عشرة.
لم يتم توضيح ما إذا كان أي من هؤلاء المفصولين مرتبطًا بالجدل حول استخدام مستشار الأمن القومي، مايكل والتز، لتطبيق “سيغنال” وحسابات البريد الإلكتروني الخاصة لمناقشة معلومات حساسة تتعلق بالعمليات العسكرية في اليمن. وأفادت تقارير بأن أحد المفصولين هو ديفيد فيث، المدير المسؤول عن التكنولوجيا والأمن القومي.
تأتي هذه الإقالات في وقت يواجه فيه والتز انتقادات بسبب تسريبات حدثت نتيجة إضافة الصحفي جيفري غولدبرغ عن طريق الخطأ إلى مجموعة المراسلة الخاصة به. وبرزت تساؤلات حول معايير التعيين داخل الإدارة الأميركية، خاصة أن شخصيات مثيرة للجدل مثل لورا لومر تأثرت بشكل متزايد على السياسات الحالية.
لومر زعمت أنها قدمت نتائج بحث إلى الرئيس ترامب عازمةً على دعم أجندته، مع التركيز على أهمية التدقيق لحماية الأمن القومي.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا