أخبار العراق

الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية

نعرض لكم متابعي موقعنا الكرام هذا الخبر بعنوان : الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية  . والان الى التفاصيل.

شفق نيوز/ في خطوة مفاجئة، يستعد التيار الصدري “سياسيا وشعبيا” للعودة “بقوة” إلى الساحة السياسية، والترشح للانتخابات العامة في العراق للحصول على الأغلبية، بحسب ما قال قيادي بارز في التيار الصدري. كشفت الحركة اليوم الاربعاء

وقال القيادي لوكالة شفق نيوز، إن “تحركات زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر نحو القواعد الشعبية وتوجيه ممثلي الكتلة الصدرية السابقين، تأتي ضمن الاستعدادات السياسية والشعبية لعودة الصدريين إلى الساحة السياسية”. المشهد عبر البوابة الإلكترونية لانتخابات مجلس النواب المقبلة، والتي سيكون مشاركا قويا فيها”.

وأوضح القيادي “البارز” الذي طلب عدم ذكر اسمه، أن “التيار الصدري يدرك جيدا أنه لا يوجد توجه حكومي أو سياسي لإجراء أي انتخابات نيابية مبكرة، ولهذا فهو يستعد حاليا للانتخابات”. ومن المؤمل أن يتم ذلك منتصف العام المقبل”. وأضاف أن “الحراك سيعمل مجددا على تشكيل حكومة أغلبية ولن يتخلى عن هذا المشروع”.

وأشار القيادي أيضاً إلى أنه “من المؤكد أن الحلفاء السابقين للتيار الصدري (التقدم، الحزب الديمقراطي) ما زالوا الأقرب إليه بتشكيل هذه الحكومة”.

ومؤخراً، وضع الصدر خارطة طريق من 12 نقطة لقادة التيار، للتواصل مع القواعد الشعبية عقب مبادرات أظهرت مدى التزامهم بتوجيهات “إغاثة غ*ز*ة”، التي حققت نجاحاً كبيراً من وجهة نظر التيار الصدري. ومؤيديهم.

وجاء في حساب المقرب من الصدر، المعروف بـ”وزير القائد”، أنه “استكمالاً لتوجيهات الصدر بشأن ضرورة التواصل مع القواعد الشعبية، أوعز بالتواصل معهم”. ودعا إلى إنشاء (أرقام للشكاوى)، باستثناء الحكومية والسياسية، إضافة إلى «أوقات الصلاة في المساجد». .

وتضمنت توجيهات الصدر “إقامة دورات تثقيفية، وتسهيل افتتاح الدورات التعليمية، والتأكيد على دور الشباب والجيل الصاعد في النهوض بالمجتمع وتكامله حصراً من النواحي الدينية والعقائدية والاجتماعية”.

كما شدد الصدر على أنه “على القواعد الشعبية مراعاة الوضع الاقتصادي والسياسي وعدم إحراج المسؤولين والمكلفين بالتواصل معهم”.

وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر قد قرر مقاطعة الانتخابات المحلية التي أجريت نهاية ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، ما أدى إلى سيطرة قوى الإطار التنسيقي الشيعي على نتائجها في محافظات الوسط والجنوب.

وهو القرار المهم الثاني الذي يتخذه الصدر بعد قراره في حزيران/يونيو 2022، بالانسحاب من البرلمان بعد أن جاءت قائمته في المركز الأول وأعلن انسحابه من العملية السياسية وعدم المشاركة في أي انتخابات مقبلة، حتى لا يشارك. مع “الساسة الفاسدين” على حد وصفه.

فيما توزع بدلاء نواب الصدر المستقيلين على مختلف قوى الإطار التنسيقي، مما رفع نسبتهم في البرلمان وجعلهم الكتلة البرلمانية الأكبر التي رشحت رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني.

 

الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية

ملاحظة: هذا الخبر الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية نشر أولاً على موقع (شفق نيوز) ولا يتحمل موقعنا مضمونه بأي شكل من الأشكال.
يمكنك الإطلاع على تفاصيل الخبر كما ورد من (مصدر الخبر)

 
 

معلومات عن الخبر : الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية

عرضنا لكم أعلاه تفاصيل ومعلومات عن خبر الصدر يباغت بهجمة مرتدة.. تحرك انتخابي مع المعسكر القديم وعينه على الاغلبية . نأمل أن نكون قد تمكنا من إمدادك بكل التفاصيل والمعلومات عن هذا الخبر الذي نشر في موقعنا في قسم اخبار عراقية.

ومن الجدير بالذكر بأن فريق التحرير قام بنقل الخبر وربما قام بالتعديل عليه اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة تطورات هذا الخبر من المصدر.

#الصدر #يباغت #بهجمة #مرتدة. #تحرك #انتخابي #مع #المعسكر #القديم #وعينه #على #الاغلبية

مقالات ذات صلة

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!