وكالات – قالت مصادر إن الخطة الإ*سر*ائي*لية الجديدة لتوزيع المساعدات في قطاع غ*ز*ة تواجه معارضة من المنظمات الإغاثية، حيث تُسند مهمة التوزيع إلى “منظمات خاصة غامضة حديثة التأسيس”. وتصف الخطة بأنها تهدف إلى “تقويض سيطرة حركة ح*ما*س في غ*ز*ة” بينما يزعم المؤيدون أنها “مستقلة ومحايدة”، مع إدارة أساسية من متعاقدين أميركيين.
يُتولى الأمن في المشروع من قبل فيليب إف. رايلي، ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، بينما يقود عملية جمع التبرعات جيك وود، وهو جندي سابق في مشاة البحرية الأميركية.
أثارت الخطة قلق مسؤولي الأمم المتحدة الذين اعتبروا أنها قد تزيد من خطر المدنيين، حيث ستجبرهم على الوصول لمسافات طويلة عبر خطوط الجيش الإ*سر*ائي*لي. كما حذرت الأمم المتحدة من أن النظام قد يكون غطاءً لخطة إ*سرائ*يل*ية لتهجير المدنيين من شمال غ*ز*ة.
أنشأت مجموعة تعمل تحت اسم “منتدى مكفيه يسرائيل” الخطة خلال اجتماعات خاصة في أواخر 2024، حيث تأثرت بالحاجة لرؤية استراتيجية طويلة الأمد لمستقبل غ*ز*ة. يشمل ذلك استخدام القطاع الخاص لإدارة توزيع المساعدات، مما يسعى الإ*سر*ائي*ليون لتجاوز دور الأمم المتحدة. مُخطط أن تُدار نقاط التوزيع من مناطق تحت السيطرة العسكرية، مع الحاجة إلى توظيف نحو ألف حارس أمني مسلح.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
