وكالات – تناولت تقارير عالمية تحركات إس*رائي*ل في قطاع غ*ز*ة والجولان، مشيرة إلى استعداد تل أبيب لاستغلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتعزيز سيطرتها العسكرية. وأظهر تقرير أن الجيش الإ*سر*ائي*لي زاد من عدد قواته ثلاث مرات في الجولان السوري المحتل، مع تركيز على الردع وتطوير البنية التحتية، حيث يعمل الآن على جانبي الحدود مستخدماً ثلاثة أضعاف عدد كت*ائ*ب الأمن المعتادة.
كما أشارت التقارير إلى نشاط القوات الإ*سر*ائي*لية داخل بلدات شمال الجولان وتوسعها في بناء مواقع جديدة تُعتبر “آمنة”. على صعيد آخر، تسعى الحكومة الإ*سر*ائي*لية لاستغلال زيارة ترامب لدفع ح*ما*س نحو قبول صفقة تبادل الأسرى، بالتزامن مع استدعاء قوات الاحتياط.
وفي سياق التنسيق الأميركي الإ*سر*ائي*لي، أكدت تقارير رغبة الولايات المتحدة في “هزيمة ح*ما*س بالكامل”، مع ضغط للحصول على نتائج فعلية على الأرض. من جهة أخرى، تسلطت الأضواء على خطة إ*سرائ*يل*ية للسيطرة على توزيع المساعدات في غ*ز*ة، إذ اعتبرها البعض أداة ضغط جديدة.
في بريطانيا، هناك دعم طلابي واسع لتحركات قانونية بهدف إزالة اسم ح*ما*س من قائمة الار*ها*ب البريطانية، وسط جدل حول حرية التعبير.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
