وكالات – تناولت تقارير صحفية الوضع الحرج الذي تواجهه إس*رائي*ل في ضوء تصاعد الاحتجاجات في الأردن ومصر بسبب توسيع عملياتها العسكرية في غ*ز*ة. ونقلت التقارير عن مشاعر الغضب المتزايدة في الشارعين الأردني والمصري تجاه ما يُعتبر سياسات يمينية متطرفة تدعو لتهجير الفلسطينيين.
في الأردن، تضامن المتظاهرون مع الشعب الفلسطيني، حيث شهدت الاحتجاجات انتقادات للعلاقات مع إس*رائي*ل، وحدثت صدامات مع قوات الأمن بالقرب من السفارات. أما في مصر، فقد ركزت المظاهرات على دعم الفلسطينيين دون توجيه انتقادات للحكومة.
تشير التقارير إلى المخاطر التي قد تطرأ على استقرار حكومتي البلدين في حال استمرت دعوات نقل الفلسطينيين إلى الأردن وسيناء، في حين تشعر إس*رائي*ل بالقلق إزاء عدم الاستقرار في كل من مصر والأردن، كون استقرار هذين البلدين مهمًا لأمنها.
وفي سياق آخر، تواصل إس*رائي*ل تنفيذ عملياتها العسكرية في غ*ز*ة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2024، مما أسفر عن وقوع أكثر من 168 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
