وكالات – نفذ الجيش الإ*سر*ائي*لي، يوم الثلاثاء، غارة جوية استهدفت ما وصفه بـ”مركز قيادة وسيطرة” لحركة ح*ما*س داخل مستشفى ناصر في خان يونس جنوب قطاع غ*ز*ة، متهمًا الحركة باستخدام المستشفى لأغراض “ار*ها*بية” واستغلال المدنيين.
وجاءت هذه الضربة بعد هدنة قصيرة تلت الإفراج عن الجندي الأميركي-الإ*سر*ائي*لي عيدان ألكسندر (21 عامًا)، الذي كان محتجزًا في غ*ز*ة منذ أكتوبر 2024، وذلك قبل جولة خليجية متوقعة للرئيس الأميركي دونالد ترامب.
لا يزال هناك 57 من أصل 251 رهينة محتجزين في غ*ز*ة، بينهم 34 تأكد مق*ت*لهم، بينما لا تزال ح*ما*س تحتفظ برفات جندي منذ عام 2014. وأفادت وزارة الصحة في غ*ز*ة بأن حصيلة الق*ت*لى منذ بدء الحرب تخطت 52,800، معظمهم من المدنيين، مع تسجيل 2,749 قتيلاً منذ استئناف الهجمات الإ*سر*ائي*لية في 18 مارس الماضي.
في سياق متصل، قُتل الصحفي حسين صليح أثناء تلقيه العلاج.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
