دين بمليارات الدولارات يطالب به عدو لدود واحكام دوليه ترفضها الدوله المدينه فكيف تحولت شراكه نفطيه بين ايران واس*رائ*يل الى نزاع دامن ومصر وراء رفض تل ابيب دفع مليار دولار لطهرا نعود الى الستينات ايران الشاه واس*رائ*يل حالفان استراتيجيان رغم الصنف العالمي عام 1968 ولد مشروع خط انابيب ايات عسقلان شريان نفطي سري يربط الخليج باوروبا عبر اس*رائ*يل ايران ترسل النفط وتل ابيب تدفع خلال 90 يوما لكن في فبراير عام 1979 زلزلت الثوره الايرانيه العالم قطع النفط وانقطعت العلاقات وبقيت فاتوره اخيره تصل الى 450 مليون دولار لم تسدد بعد 36 عاما تحديدا عام 2015 اقرت محكمه في جنيف حكما لصالح ايران بقيمه مليار و100 مليون دولار لكن اس*رائ*يل رفضت وقالت لا ندفع لدوله عدو فوزاره الماليه الاس*رائ*يليه قالت بان دفع هذا المبلغ يعتبر جريمه قانونيه الغريب هنا انه على الرغم من الرفض العالني كانت هناك مفاوضات سريه بين الطرفين فبعض الوثائق كشفت بالفعل ان اس*رائ*يل خصصت مليار دولار لتسويه هذا الدين بين مظله الاموال مجمده من جهه ايران رفضت المليار وقالت بانها تستحق 7 مليار دولار لوجود اصول مشتركه بوجود هذه المفاوضات السريه لماذا لم يفض هذا النزاع قانونيا كانت ايران تحت عقوبات امميه لكن بعد رفعها عام 2015 كان بامكان كان اس*رائ*يل ان تدفع لكن قوانينها تحضر التعامل مع اعداء الدوله فكيف تبرر لشعبها دفع مليارات لمن يهدد وجودها من جهات اخرى ايران تريد المال انعاش اقتصادها واس*رائ*يل تحوله الى ورقه ضغط سياسي في ظل استمرار الصراع بينهما Ah
