الان نذهب الى ماجد حميدي معنا الان ماجد حميدي ينضم الينا الان للمزيد من المعلومات حول اسقاط المسيرتين مجد نعم بعد الهجوم بمسيرات طائرات مسيره استهدفت قاعده التاجي العراقيه التي تضم القوات العراقيه مما ادى الى تدمير احد الرادارات للتابع للدفاع الجوي العراقي ونشوب حريق بالقرب من هذا الرادار بسبب وجود خزانات للوقود تم السيطره على الموقف لكن بعد ذلك الان هجوم بطائرتين مسيرتين اقتربت هذه الطائرات من قاعده فيكتوريا العسكريه التابعه للقوات الامريكيه وتم تفعيل منظومه الدفاع الجوي من قبل القوات الامريكيه واسقاط هذه الطائرات خارج السياج الامني التابع لمطار بغداد الدولي اذا نحن نتحدث عن هجمات بطائرات مسيره تاره تستهدف قاعده فيكتوريا التابعه لقوات التحالف الدولي وقاعده تستهدف وتاره اخرى تستهدف قاعده التاجي التابعه للقوات الامنيه العراقيه القوات الامنيه الان في محيط المطار عززت من الانتشار الامني وتقوم بالبحث عن منصات اطلاق هذه الطائرات باتجاه مطار بغداد الدولي الذي ينقسم الى قسمين مطار مدني ومطار عس العسكري المطار العسكري ينقسم الى عده اقسام في احد هذه الاقسام هناك قاعده فيكتوريا او ما يعرف بالمطار العسكري الذي يستخدم من قبل القوات الامريكيه تم اطلاق طائرات مسيره باتجاه هذه القاعده وتم تفعيل منظومه الدفاع الجوي واسقاط هذه الطائرات في محيط مطار بغداد اها نحن لان هناك اخبار غير مؤكده بانه هناك مدرج بالفعل خرج عن الخدمه ما نتيجه بهذه المسيره بهذه المعلومات دقيقه ماجد نعم بحسب المعلومات منظومه الدفاع الجوي اسقطت الطائرات خارج حدود مطار بغداد الدولي او ما يعرف بالسياج الامني وبحسب المصادر الامنيه لا توجد اي اضرار في المدرج الرئيسي للمطار ان كان المطار العسكري او المطار المدني فقط الهجوم كان يستهدف قاعده فيكتوريا القاعده العسكريه التابعه للق القوات الامريكيه والتي تستخدم من قبل القوات الامريكيه وايضا تستخدم من قبل السفاره الامريكيه من خلال طائرات الهليكوبتر التي تقوم بنقل الموظفين من السفاره الى المطار ومن المطار الى السفاره بحسب المصادر لا توجد اي اضرار داخل المطار وبان الطائرات اسقطت عند السياج الامني قبل دخولها الى الاجواء اجواء المطار لان هناك سياج امني تم التفاعل او تمت وتفعيل منظومه الدفاع الجوي قبل وصولها الى هذا السياج وتم اسقط الطائرات المسيره شكرا جزيلا لك مدير مكتب الحدث في العراق ماجد حميد من بغداد على كل هذه الاضاحات اط
