دون الشك ولكن ربما في الامر مبالغه وهي مبالغه محموده بمعنى انه من الاصح ان يكون المرء محتاطا اكثر من ان يكون ولكن طبعا ايران تسعى الى الاقتصاص من الولايات المتحده ولكن هذا الاقتصاص يتارجح بين قطبين الاستسلام او الا*نت*حا*ر اي انها اذا اقدمت على عمل فعلي يضر بالولايات المتحده حده او يضرب الاقتصاد العالمي مثلا اغلاق مضيق هورمس او ضرب المصالح الامريكيه في المنطقه ضرب القواعد العسكريه الامريكيه في دول الجوار فانها تستطيع ان تتوقع بان الولايات المتحده سوف ترفع من مستوى المطالبه من مستوى العمل داخل ايران من السعي الى تفكيك البرنامج النووي الى ما هو اكثر القدرات الصاروخيه ولكن حتى اسقاط النظام ولكن ان هي انكفات ان هي قررت استيعاب الضربه وكان شيئا لم يكن وحتى في اطار الكلام عن ان الضربه لم تحقق النتائج التي تزعمها الولايات المتحده وبانها كانت تمكنت من نقل المعدات والمواد المخصبه وح العلماء فانها في هذه في فان المطالبه الامريكيه وهي مطالبه بالجلوس الى طاوله المفاوضات من اجل كما قال دونالد ترامب الرئيس الامريكي الاستسلام غير المشروط فعليا فانها تكون مضطره للردوخ وان لم تردخ فانها معرضه كذلك للخطر
