وكالات –
21/4/2025-|آخر تحديث: 21/4/2025 03:04 م (توقيت مكة)
يعيش قطاع غ*ز*ة منذ أكثر من 50 يومًا تحت حصار إس*رائي*لي خانق يحرم السكان من جميع أنواع المساعدات الإنسانية والمواد الأساسية، مما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية بشكل غير مسبوق. وتستمر المعاناة اليومية، في ظل سياسة تجويع ممنهجة عبر إغلاق المعابر، مما يزيد من خطورة الوضع ويهدد حياة المزيد من المواطنين.
الأصوات ا*لفلس*طينية على منصات التواصل الاجتماعي تعبر عن الاستنكار من العجز العربي في تقديم الدعم لقطاع غ*ز*ة، خاصة بعد استئناف العدوان في مارس الماضي. ويتحدث الناشطون عن معاناة السكان من الجوع وآثاره الصحية، حيث تشير الشهادات إلى ضعف عام وأعراض جسدية متزايدة نتيجة سوء التغذية. كما برزت مشكلة “الجوع المنظم” الذي يعيق الوصول إلى الغذاء ويضع السكان في حالة من القلق المستمر.
في ظل هذه الأوضاع، تعاني حوالي 2 مليون إنسان من المجاعة، مع تحديد وكالة الأونروا عدد النازحين في القطاع بنحو 90 ألف. ولا يزال برنامج الأغذية العالمي يؤكد أن الأسر لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية، في وضح يزداد فيه الوضع الإنساني سوءًا بسبب استمرار الحصار.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
