وكالات – تشهد باكستان وماليزيا تصاعدًا في الحركات الشعبية الاحتجاجية ضد جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها جيش الاحتلال الإ*سر*ائي*لي في قطاع غ*ز*ة، مع دعوات من البلدين لفتح باب التطوع لنصرة الفلسطينيين.
في كوالالمبور، أدانت عدة منظمات وأحزاب مالية التبني الأميركي لجرائم الإبادة في فلسطين، مطالبةً برد عسكري على الجرائم الصهيونية.
في باكستان، أكد مؤتمر “فلسطين ومسؤولية الأمة الإسلامية” أن الجهاد واجب شرعي على الأمة الإسلامية، داعيًا إلى إنشاء صندوق إغاثة عاجل للفلسطينيين وتعليق العلاقات الدبلوماسية مع إس*رائي*ل.
المؤتمر أدان تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث دعا إلى مغادرة الفلسطينيين لوطنهم، مؤكدًا أن كامل فلسطين أرض فلسطينية.
أيضًا، انتقد المشاركون دور الولايات المتحدة في دعم إس*رائي*ل، متهمينها باستخدام حق الفيتو لمنع أي قرار لوقف إطلاق النار. تم تنظيم المؤتمر من قبل “مجلس اتحاد الأمة” في باكستان بحضور العديد من العلماء وقادة الأحزاب الإسلامية.
وشدد المشاركون على ضرورة النضال من أجل فلسطين كواجب ديني وأخلاقي، مطالبين الحكومة الباكستانية بالتحرر من الضغوط الخارجية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
