محمود خليل: إدارة ترمب أعطتني منبراً أوسع لمحاولاتها لإسكاتي
وكالات – اعتقل مسؤولو الهجرة الفيدراليون الطالب الفلسطيني محمود خليل من جامعة كولومبيا في نيويورك في مارس الماضي، بعد أيام من بدء معركة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الجامعات النخبة. أمضى خليل فترة تزيد عن ثلاثة أشهر في مركز احتجاز للمهاجرين في لويزيانا، بينما زادت إدارة ترمب من إجراءاتها ضد الطلاب الأجانب المؤيدين للفلسطينيين.
وفي مقابلة بعد إطلاق سراحه بكفالة، أكد خليل (30 عاماً) أنه لا يندم على دعمه للقضية ا*لفلس*طينية، مشيراً إلى أن الحكومة تحاول إسكات صوته، لكنها منحت له منبراً أكبر. وعند عودته إلى نيويورك، استقبله النائبة الديمقراطية ألكسندريا أوكاسيو كورتيز وظهر في فعاليات حاشدة دعماً للقضية.
خليل لم يكن متهماً بأي ج#ريم*ة، إلا أن الحكومة الأميركية استندت إلى قانون هجرة لتبرير استهدافه وطلاب آخرين. القاضي الفيدرالي أشار إلى أن الدافع الأساسي لترحيله قد ينتهك حقوق حرية التعبير. كما انتقد خليل إدارة جامعة كولومبيا لامتثالها لطلب الحكومة بتشديد الرقابة على الاحتجاجات وبحث ضرورة الحفاظ على حقوق الطلاب.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا