اذا تدخلت الولايات المتحده الحرب لا تطول لانه هدف الولايات المتحده سقط لكصف موقع النووي فوردو وربما منصات لاطلاق الصواريخ فربما تكون لساعات اما لايام فقط هذا كل ما يحاول الرئيس ترامب اذا توصل لاخذ قرار التوقيت وانما قرار الانتهاء من النووي اتخذه هلا اذا الشعب الامريكاني مثل ما كنت اتسمى على التقرير كارل انه تقريبا منقسم خاصه شعبيه الرئيس ترامب هذا ربما ليس صحيحا للاسباب التاليه الرئيس ترامب منذ عر سنوات كان يقول لا للنووي الايراني وسنتفاوض واذا لم نصل الى نتيجه الخيار الثاني هو خيار عسكري وهذا ليس جيد لهم ولكن بما انه بدات اس*رائ*يل ومثلما تك تكلم حضره اللواء اس*رائ*يل خرقت الاجواء بكل ليونه في في ايران واليوم تحقق نجاحا بعد نجاح فانا بتصور موقف الرئيس ترامب راى ال الوضع الميداني لمصلحه اس*رائ*يل داخل ايران واذا كان سيقصف يضرب الموقع النووي هنالك ربما معلومات بان عمليه كميه التخصصيب هي كبيره بداخل بداخل هذا المركز وربما الاشعاعات النوويه ستتسرب وتؤثر على مناطق واسعه حتى سمعنا انه ربما تصل الى سوريا فهو ياخذ بعين الاعتبار هذه المسافات وكميه الناس ربما يتاثروا من الشعاع النووي فاذا كان هنالك ضربه موجعه للنظام في ايران اي هلا هو الرئيس ما بده يسقط النظام نظام وهذا قال عده مرات وانما ضربات متتاليه من الاس*رائ*يليين وتدخل دولي لمفاوضات لاقناع الايرانيين بانه هذا النووي سينتهي كليا بطريقه امامهم ربما يعطي الفرصه للمجتمعات الدوليه عندما يافذ قرار التوقيت والضربه لا احد يعاتبه لا داخل الولايات المتحده ولا خارجها ولكن النظره اليوم في الولايات متحده انه نظره وجوديه لاس*رائ*يل ونظره وجوديه للنظام في ايران وليس الشعب الايراني لانه لم احد يتوجه ضد الشعب الايراني حتى اس*رائ*يل لم تقصف اي مواقع مدنيه للشعب الايراني فقط تقصف المراكز العسكريه والمؤسساتيه للنظام في ايران بقى الفرق بين اثنين هائل وجود وجود شعب ووجو نظام وهذا الفرق هذا بدا يتبلور بين بين الش بين الشعب الامريكاني وتتداوله منصات الاعلام
