وكالات – تناولت وسائل الإعلام الإ*سر*ائي*لية مصير مفاوضات تبادل الأسرى والخلافات المتزايدة حول مستقبل العمليات العسكرية في قطاع غ*ز*ة. يعتقد المحللون أن إس*رائي*ل لن توسع القتال أو توقع اتفاقاً قريباً لتبادل الأسرى. النقاشات تركزت على نية المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) لتوسيع العمليات العسكرية في غ*ز*ة في الوقت الذي تدعو فيه العديد من الدول إلى ضرورة الضغط على إس*رائي*ل لوقف الحرب.
ذكرت تقارير مقترحاً يعيد جميع الأسرى مقابل هدنة تمتد لخمس أو سبع سنوات، ولكنه لم يلق قبولاً من تل أبيب. ووفقاً لمراسلين، فإن هناك اتجاهًا لتحويل الضغط على حركة ح*ما*س إلى احتلال كامل للقطاع من خلال عملية عسكرية واسعة.
مراسل الشؤون العسكرية أشار إلى أن إس*رائي*ل تعتمد على الجيش النظامي في حرب استنزاف، وقد تتطلب العمليات الموسعة استدعاء مزيد من جنود الاحتياط، في ظل مخاوف من ردود الفعل على ذلك. كما تساءل بعض القادة العسكريين عن أهداف الحرب واستمرارها، مؤكدين عدم إمكانية القضاء على ح*ما*س واستعادة الأسرى بشكل كامل.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
