وكالات –
2/7/2025-|آخر تحديث: 19:54 (توقيت مكة)
أثرت الحرب الإ*سر*ائي*لية المستمرة على قطاع غ*ز*ة على حياة الفلسطينيين، حيث فقد أكثر من 1500 شخص بصرهم. وحذرت السلطات الصحية في غ*ز*ة من أن آلافًا آخرين، معظمهم من الأطفال والشباب، مهددون بفقدان البصر بسبب إصابات مباشرة في العين نتيجة الشظايا والانفجارات.
تزيد المخاطر أيضًا على الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة لم تُعالج بسبب نقص المستلزمات الطبية. وشارك فلسطيني تجربة مؤلمة بعد أن فقدت طفلته سارة عينها نتيجة قصف استهدف عائلته في بيت لاهيا، حيث استشهدت زوجته وبناته. كما أكد آخر أن طفله تعرض لإصابة خطيرة في عينه، وأن العلاج غير واضح بسبب نقص الأدوية.
إحدى السيدات عبرت عن معاناتها من ألم شديد في عينها اليسرى، مما يمنعها من الرؤية، مشيرةً إلى أن الوضع الحالي لا يسمح بالسفر للعلاج. في مستشفى العيون بغ*ز*ة، يصل أكثر من 40 حالة أسبوعيًا، حيث تعاني المستشفيات من نقص في الخدمات والأدوات الطبية.
منذ مارس/آذار، استُشهد أكثر من 6300 شخص وأصيب 22 ألفًا، بينهم 600 من المجوّعين الذين استُهدفوا قرب مراكز توزيع المساعدات.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
