كاتب: قوات الدعم السريع تستولي على المساعدات الإنسانية المقدمة من الأمم المتحدة للسودانيين
للاسف هذا الحديث يعني حديث يمكن نصيفه بانه حديث غير مسؤول يعني الكل يعلم بان الفاشر بها مواطنين وان كل الولايات التي تنتشر فيها هذه الماليشيا بها مواطنين لهم حق الرعايه على الدوله على المجتمع الدولي حتى في مناطق الضعين والنيال ليست في الفاجر وحدها كل المناطق التي تنتشر فيها هذه المليشيا بها مواطنين يجب ان يحظوا بالغذاء والكساء والدواء ولكن نهج هذه المليشيا منذ بدايه هذه الحرب هي نهب نهج قائم على نهب المساعدات الانسانيه ا لا تزال في ذاكره العالم عندما انتشرت هذه الميليشيا في ولايه الجزيره نهبت اول ما نهبت مخازن الامم المتحده وكذلك ايضا في مطلع الاسبوع مطلع هذا الشهر في منطقه الكومه في شمال دارفور ايضا نهبت مساعدات كانت قدمتها كان قدمها برنامج برنامج الغذائي العالميعم
والان ايضا يعني لا يمر الشهر الا وتنهب هذه المليشيا المساعدات الانسانيه التي تقدمها الامم المتحده والتي حتى حتى ما يمتلكها المواطن من قوت يومه الان المليشيا تنهب والان الوضع الانساني ليس في الفاشر فقط بل حتى في نياله وفي ضعين وفي الجنينه الوضع الانساني متردي لان هذه الميليشيا تنهب الاسواق تنهب المتاجر وتفرط ا يعني غرامات عاليه جدا على المواطنين فكل كل هذه كل هذه الانتهاكات تحصل امام العالم ولذلك هذه الهدنه الحكومه السودانيه وافقت على كل على كل الهدن وكل المبادرات التي قدمتها الامم المتحده وافقت عليها الحكومه السودانيه وفتحت ت كل معابرها رغم البخاطر الامنيه ورغم استخدام المليشيا بعض المعابر استخدام العسكر ايضا يرفض الى الان هدنه على كامل البلاد يعني وقف لاطلاق النار على الاقل لبل يشدد على الحل العسكري
المليشيا نعم المليشيا تعا تريد ان تعاقب المواطنين برفض الهدنه و ورفض وبنهب المساعدات الانسانيه تريد ان تعاقب المواطنين القوات المسلحه لم ترفض الهدنه بل وافقت عليها و وسمحت لكل المنظمات حتى بعض المنظمات غير المستوفيه لشروط العمل من شروط فنيه الحكومه السودانيه غضت الطرف عنها في سبيل ايصال مساعدات للمواطنين ولكن بالمقابل المليشيا هي التي ترفض وهي التي تنهب وهي التي تسرق المساعدات الانسانيه المقدمه من الامم المتحده وحتى كما ذكرت ومن قوت يوم مواطنين الان معرض للناك