قيادي في حركة العدل والمساواة: الأوضاع في الفاشر وكردفان “سيئة”
نذهب الى استاذ ادريس لقمه يعني اليوم اذا لم يتم الاستجابه لما تطالب به الحركات المسلحه سيد ادريس ما هي السيناريوهات المطروحه على الطاوله امكانيه عدم المشاركه بعد الان مع الجيش طيب اولا في الحقيقه قضيه ما يثار الان قضيه وزارتي الماليه والمعادن غيرها فهذه يتجاوزها فتدخل من رئيس مجلس السياده وغيرها تم تجاوز هذه المعدله والان حم يقفزونها من من وزاره الى اخرى الان هم يسعون لحتى خلق بؤره تشاكس في وزاره اخرى وهي وزاره الرعايه الاجتماعيه في الحقيقه وليس هنالك اي اشكاليه الان في وزاره الماليه ووزاره المعادن ثم ثانيا هنالك استغراب للذين يقولون بان هذه الوزارات وزارات ايراديه لما اذا كانت وزارات ايراديه فمثلها مثل بقيه الوزارات ويمكن لاطراف السلام ان تتولى هذه الوزاره وزارات اذا ما تدير في ذلك هل يرون بان هذه الوزارات ايراديه ولا يمكن لهؤلاء ان يستمروا فيها فهذا اذا لشيء في في نفس يعقوب عندما يقولون بان هذه الوزارات ايراديه ولهؤلاء يجب ان يتركوا هذه الوزارات ويختاروا وزارات اخرى وهذه هي الاختلال في الدوله السودانيه على مدى عشرات السنوات فلابد من تغيير هذه المفحوميه ثم من بعد ذلك اذا اذا لم تتغير انا سؤالي اذا لم تتغير اذا هذه الوزرات كانت الكل يهرب منها فلكنهم صمدوا كفاءات موجوده وغيرها نحن حتى الان اننا لا نرفض ان كان هنالك شكوى او غيرها بانها نتيجه لفساد او نتيجه عدم المقدره لهؤلاء الوزراء وغيرها فلا بد ليس لدينا معنى ان ان يطرحوا ذلك ولكنهم يعطون ويقولون بان هذه الوزراء لا يجمع هؤلاء وهذه الوزراء لا يمكن ان ان ان يتقلده هؤلاء لانها وزارات ايراديه فهذه هي في الحقيقه هذه المعدله الصعبه وعلى سيد رئيس الوزراء وعلى مجلس السياده وغيرها ان يتفهموا هذا الشيء لا يمكننا ان نترك احواء الدوله لمجموعه بتاع نشطاء وغيرهم في العالم وكذا يقولون بان هذه الوزارات لا يجب على هؤلاء الا يتقلدون ثم يسحب الاخرين على نفس المنحى ويقولون بان هذه الوزاره لا تستحقون فاننا ضد ذلك اما السيناريوهات مع ان ان تم رفض القبول نهائيا فنتركهم نحن بشاننا اذهبوا انتم شكلوا حكومتكم اذا ف نحن لن نحجر احد الحته بتاعت في تشكيل حكومته فلذا لا نود منهم ان يجعلون هذا قميص عامر ويتصوفون ويحاولون يعطلون حته بتاع تشكيل الدوله وتشكيل المواطن السوداني و والوضع لا يتطلب اي فراغ الان الاوضاع في الفاشسيه اوضاع في كردفان في غيرها المواطنين