وكالات –
8/7/2025-|آخر تحديث: 10:15 (توقيت مكة)
بدأ قاضٍ في مدينة بوسطن التحقيق في دعوى رفعتها الرابطة الأميركية لأساتذة الجامعات، حيث تتهم إدارة الرئيس دونالد ترامب بتقييد حرية التعبير في الجامعات، خلافًا للدستور الأميركي. القضية تخص ضغوطًا على الجامعات واعتقال وترحيل طلاب أجانب بسبب دعمهم لفلسطين.
القاضي وليام يانغ بدأ بمراجعة القضية يوم الاثنين في محكمة جزئية أميركية، مع توقع أن تستغرق الجلسات أسبوعين. يُعتبر هذا الوضع نادرًا في ظل العديد من الدعاوى ضد محاولات ترامب لخفض الإنفاق وإعادة هيكلة الحكومة.
وفي مرافعتها، أكدت المحامية راميا كريشنان أن وزارتي الخارجية والأمن الداخلي قاما بإلغاء تأشيرات الطلاب والأكاديميين الذين شاركوا في مناصرة القضية ا*لفلس*طينية. كما نشأت أجواء من الخوف في الجامعات بسبب اعتقال وترحيل العديد من الطلاب.
تضمنت الحملة اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل. مارست الإدارة ضغوطًا عبر التهديد بقطع التمويل الفيدرالي على عدد من الجامعات، مثل كولومبيا وهارفارد، لدفعها لاستهداف طلاب وأساتذة يدعمون القضية ا*لفلس*طينية. مؤخرًا، أصدرت قاضية أميركية حكمًا بأن ترامب ليس مخولًا بمنع طلبة أجانب من دخول الولايات المتحدة. جامعة هارفارد حصلت على تعليق مؤقت ضد التدابير التي تستهدف الطلاب الأجانب.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
