فيديو منوع

غموض حول مصير “اليورانيوم المخصب” في إيران بعد الضربات الأميركية

 

غموض حول مصير “اليورانيوم المخصب” في إيران بعد الضربات الأميركية

 

 

اذا ترامب يحسم الجدل بان مفاوضات مع ايران والاخيره تقول انها لا تثق في تصريحاته بينما لا يزال الغموض يالف مصير المواقع النوويه الايرانيه فيما ترامب يؤكد تدميرها اختلف الخبراء والمسؤولون حولها خاصه مع رفض ايران استقبال مفتشي الوكاله الدوليه للطاقه الذريه [موسيقى] هل اختفى اليورانيوم قبل الهجوم ام دفن تحت انقاض دمار المنشات النوويه؟ سؤال يشغل العالم ترامب اكد مرارا ان مواقع فوردو وطانز واسفهان دمرت بقنابل خارقه للتحصينات فيما للوكاله الدوليه للطاقه الذريه راي اخر مديرها رافائيل جروسي رجح تضرر اجهزه الطرد المركزي المستخدمه في التخصيب بشده لكنه كشف ان طهران ابلغته في الثال ع من يونيو بانها ستتخذ اجراءات لحمايه معد ها وموادها النوويه احدث صور التقطتها الاقمار الصناعيه اظهرت نشاطا مستمرا وادله جديده على وجود اضرار كبيره بالانفاق والطرق المؤديه الى منشاه فوردو لتخصيب اليورانيوم وتظهر صور ماكسر تكنولوجيز حفاره وافرادا بجوار الفتحه الشماليه فوق المنشاه النوويه مواقع مدمره هكذا اظهرتها الصور الغموض يلف مصيرها تسعه اطنان من اليورانيوم المخصب بينها اكثر من 400 غرام وصلت الى درجه نقاء قريبه من الدرجه اللازمه لصنع قنبله بعض التقارير تحدثت عن عدد من الشاحنات ظهرت في صور الاقمار الصناعيه خارج فوردو قبل ضربه في اشاره الى نقل اليورانيوم المخصب الى مكان اخر وفيما يختلف الخبراء والمسؤولون في تكهناتهم حول مصير اليورانيوم يرجح ان يكون اي تحقيق وبحث بشانه شاقا ويستلزم وقتا طويلا كبير مفتشي الوكاله الدوليه للطاقه الذريه السابق اولي هاينون يرى ان عمليه البحث واستعاده اليورانيوم من المباني المتضرره ستكون عمليه معقده وتستغرق وقتا طويلا رفع السعد العربيه ومن واشنطن معنا استاذ العلاقات الدوليه الدكتور ادمون غريب اهلا بك ضيفنا الكريم دكتور ادمون ما هذا الغموض الذي يلف الوضع ما بين واشنطن وطهران وما هذه الدبلوماسيه القائمه على التصريحات الاعلاميه والعالم الافتراضي اعتقد ان هناك مزيج من عده امور اولا لا احد يعرف بالضبط ما عدا ربما الايرانيين حجم الخسائر التي وقعت بالمنشات وخاصه منشاه فورد صحيح هناك صور اظهرت بان هناك تدمير كبير وان هناك اختراقات ولكن حجم الدمار الحقيقي لا يزال غير معروف ولن يكون معروفا طالما لا يوجد اشخاص على الارض يقوموا بالتقييم ورؤيه ما الذي حدث هذا من ناحيه من ناحيه ثانيه هناك صراع ايضا او رؤى متباينه الرئيس الامريكي يقول نحن محينا المؤسسه محينا قضينا على مؤشاه فورد تماما بينما القياده الايرانيه تقول بانه كانت هناك اضرار كبيره ولكن هم لم يستطيعوا الاداره الامريكيه اوريكا لم تستطع اختراق في نفس الوقت هناك ايضا صراع وتوجهات نظر متباينه حتى داخل الاجهزه الامنيه الامريكيه مع ان معظمها الان بدات تقول او تتبنى الطرح الذي قدمه الرئيس ترامب ولكن في كان هناك تقرير من وتقييم من وكاله استخبارات وزاره الدفاع يقول بان انه كانت هناك خسائر كبيره ولكن بامكان ايران استعاده قدراتها خلال اس اشهر قليله وهذا اغضب الرئيس ترامب ثم بعد ذلك راينا تقريرا مختلفا من وكاله المخابرات المركزيه الامريكيه يقول يدعم وجهه نظر الرئيس الامريكي في نفس الوقت ايضا هناك اسئله الايرانيين غاضبين من رئيس الوكاله رافاييل جروسي وهو طرح وجهات نظر متباينه غضبتهم من ناحيه والان يحاول العوده خاصه بعد تعليقهم ل علاقتهم مع وكاله الطاقه الدوليه نعم
ن جزيلا لك كنت معنا من واشنطن استاذ العلاقه الدوليه الدكتور ادمون غريب

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!