مراكز توزيع المساعدات تحولت الى ساحه موت في غزه فقد افادت وزاره الصحه مجددا بمق*ت*ل عدد من المدنيين برصاص اس*رائ*يلي يوم اثنين قرب نقطه لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسه غزه الانسانيه شهداء ايش صار ماعرف اذا هي القصف لم يوفر حتى اماكن تجمع المدنيين ففي دير البلح وحي الزيتون طالت الغارات احياء مقتض ظه بالسكان اما في جباليا فكانت الفاجعه اكبر حيث فقدت هذه الفتيات والدهن بعد استهداف خيام النازحين ردود الفعل الدوليه لم تغب فقد دعت الامم المتحده الى فتح تحقيقات مستقله في الاحداث الداميه التي رافقت عمليات توزيع المساعدات كما طالب رئيس الحكومه البريطاني المجتمع الدولي بتكثيف الضغط على اس*رائ*يل لوقف الحرب الوضع في غزه يزداد سوءا يوما بعد يوم ولذلك نعمل مع حلفائنا لوقف اطلاق النار ولوصول المساعدات الانسانيه بسرعه لكن هذه الدعوات وجهت بانتقادات حاده من السفير الامريكي في اس*رائ*يل الذي هاجم فرنسا على خلفيه استعدادها للاعتراف بدوله فلسطين اذا كانت فرنسا عازمه حقا على رؤيه دوله فلسطينيه فلدي اقتراح لها قدموا جزءا من الاراضي الفرنسيه وانشئ عليها دوله فلسطينيه سنرحب بهذه الخطوه لكن من غير المقبول فرض هذا الامر على دوله ذات ما تزال مفاوضات وقف اطلاق النار تراوح مكانها بلا افق واضح وفي غزه لا يزال السكان يتمسكون باي خيط نجاه ينقذهم من كابوس الحرب رب
