هنا غزه حيث سقوط ضحايا القصف الاس*رائ*يلي داخل الخيام وفي طوابير انتظار المساعدات وفي الشوارع مشهد يومي لكن يبدو ان تلك الماسي ليست كل شيء فبينما يتسابق الفلسطينيون على اكياس الطحين هربا من الجوع تكشف مصادر فلسطينيه عن خطر جديد خفي داخل المساعدات الغذائيه اقراص مخدره في اكياس الطحين المقدمه من نقاط توزيع المساعدات الامريكيه الاس*رائ*يليه التي اصبح يطلق عليها مصائد الموت
شو هذا اللي فيدك يا هي ح*بو-ب مخدره سامه دخلت حديثا داخل كيس الطحين اللي بيوصل لغزه داخل كيس الطحين اللي نحن بنعيش عليه طبعا هذا سلاح جديد لاستكمال كل مراحل الاباده في قطاع غزه على مدار 20 شهر والاحتلال دائما يسعى وفي هي المرحله لتدمير غزه من الداخل زي ما دمرها من الخارج من خلال ادخال ه المخ*د*رات وهي السموم القاتله بحسب ما افادت به حكومه القطاع الفلسطيني تم توثيق افادات من مواطنين عثروا على اقراص مخدر من نوع اوكسكودنون داخل اكياس الطحين التي وزعت عليهم من مراكز المساعدات التي تشرف عليها واشنطن وتلا ابيب الاخطر من ذلك وفق بيان للمكتب الاعلامي الحكومي في غزه ان بعض هذه المواد قد تكون اذيبت او طحنت داخل الطحين بشكل متعمد ما يرفع من حجم الجريمه ويحولها الى اعتداء خطير يستهدف الصحه العامه بشكل مباشر للفلسطينيين واستغلال الحصار لادخال هذه المواد تحت غطاء مساعدات ومعونات انسانيه وما يزيد من فحه الماساه ان قطاع غزه لا يوجد به مختبرات متخصصه لفحص تلك المواد المخدره بعدما دمرت الغارات الاس*رائ*يليه معظم المستشفيات والمختبرات الحكوميه والخاصه ويحذر اطباء في غزه من ان ماده الاكسيكادون تعد شديده الخطوره واستخدامها دون اشراف طبي قد يؤدي الى مضاعفات قاتله مثل توقف التنفس وفقدان الوعي والهلوسه وصولا الى السلوك العدواني بل وقد تنتهي بالموت [موسيقى]
