وكالات – يظل عبد الحليم حافظ رمزاً للأغاني الرومانسية التي تعيش في قلوب الناس على مر الأجيال، مثل “على قد الشوق” و”جبار”. ورغم التغيرات الزمنية، فإن أغانيه لا تزال مفضلة لكثير من عشاق الموسيقى بمختلف أعمارهم.
عرف عبد الحليم بمواكبته للتطور، حيث تألق في فترة السبعينيات بتصميمات عصرية كالبنطلونات الملونة وقصات الشعر المتماشية مع الموضة. وبمناسبة ذكرى ميلاده، تم استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي للتخيل عن الأغاني التي كان سيلحنها لو عاش في الوقت الحالي.
أشار الذكاء الاصطناعي إلى إمكانية أن يغني عبد الحليم أغنية “أماكن السهر” لما تحمله من رومانسية وإحساس صيفي، بالإضافة إلى “أجمل إحساس” التي تتماشى مع مشاعره الصادقة وكلماتها الشعرية. كما تم اقتراح أغنية “جرح تاني” لمزجها بين الحزن والصدق، وكذلك “كل يوم من ده” لما تعبر عنه من شوق ومعاناة، وأغنية “قد الهوى” لتناسبها مع طابع أغانيه الرومانسية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
