وكالات – يُعتبر الضوضاء من العوامل المزعجة التي تسبب التوتر والقلق، مما يؤثر سلبًا على التركيز خلال العمل أو الدراسة. لذا، يُنصح بتجنب الضوضاء لتفادي إزعاج الآخرين. في هذا السياق، يتم الاحتفال باليوم العالمي للتوعية بالضوضاء سنويًا في آخر أربعاء من شهر أبريل.
بدأت هذه الفعالية عام 1996 على يد مركز السمع والتواصل في نيويورك، حيث ساهمت نانسي نادلر في إطلاق الفكرة للتأكيد على الأضرار المحتملة للأصوات العالية على السمع والصحة مع مرور الوقت. وقد تم بذل جهود كبيرة لزيادة الوعي بمشكلة الضوضاء في الحياة اليومية.
تتضمن الأنشطة المصاحبة لهذا اليوم محاضرات وفعاليات تركز على توعية الناس حول تأثير الضوضاء وكيفية تقليلها، مما يساهم في حماية حاسة السمع. تُعتبر هذه الجهود مهمة لزيادة الوعي بأهمية الهدوء وسبل تحقيقه، مثل تقليل مستوى الموسيقى واستخدام واقيات الأذن، مما يعزز من سلامة السمع ويساعد الناس في التمتع بأجواء هادئة ومريحة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
