وكالات –
يعتبر التوتر جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية في ظل التحديات الكثيرة التي نواجهها. وللتوتر تأثيرات سلبية متعددة على الجسم، تشمل:
– **الجهاز العضلي الهيكلي:** يؤدي التوتر إلى انقباض العضلات، مما يمكن أن يتسبب في آلام مثل الصداع الناتج عن توتر العضلات في الرقبة والكتفين.
– **الجهاز القلبي الوعائي:** يتسبب التوتر المستمر في زيادة معدل ضربات القلب وضغط الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض القلبية.
– **الجهاز الهضمي:** يمكن أن يتسبب التوتر في حدوث اضطرابات مثل عسر الهضم ومتلازمة القولون العصبي.
– **اضطرابات النوم:** يساهم التوتر في تعطيل دورة النوم، مما يؤدي إلى سوء الأداء البدني والعقلي.
لإدارة التوتر، يمكن الاعتماد على: التأمل، تقنيات التنفس العميق، ممارسة الرياضة بانتظام، والحصول على النوم الكافي. تعتبر هذه الاستراتيجيات ضرورية للحفاظ على صحة الجهاز العصبي وتحسين جودة الحياة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
