صحافية: فرنسا تدعم إس*رائي*ل سياسيا وليس عسكريا ولا تشارك في الهجمات على إيران
من باريس تنضم الينا الكاتبه الصحفيه ليال بشاره اهلا بك سيده ليال معنا على شاشه الحدث يعني سابدا من هذا التصريح لوزير الخارجيه الفرنسيه جون نويل بارو وهو تصريح ليس جديد هكذا كانت دائما المخاوف الاوروبيه من برنامج ايران الصاروخيه والصواريخ البالستيه التي يمكن ان تطال وتصل الى اوروبا اليوم موقف الاي 3 وموقف الدول الثلاث ممن ما يجري والدور الذي يمكن ان تلعبه وما نفهمه حتى من المواقف المتشدده مثل موقف برلين نعم الدول الثلاث فرنسا المانيا وبريطانيا الدول التي دعت الى التوسط مجددا للدخول مجددا بمفاوضات يتااتى عنها ايقاف الحرب المفتوحه اذا بين اس*رائ*يل وايران تصريحات وزير الخارجيه الفرنسي جون نويل بارو هي استمرار لتصريحات الرئيس الفرنسي امانويل ماكروف بالمؤتمر الصحفي حول الشرق الاوسط الذي عقده قبل يومين قال فيه انه فرنسا لم تشارك ولن تشارك والعتاد العسكري في منطقه الشرق الاوسط لم يشارك حتى الان في دعم اس*رائ*يل بالهجمات ضد ايران لان اوروبا لطالما عولت على المفاوضات هي بالطبع تعتمد الخطاب الدبلوماسي المتشدد حول ايران حول برنامج ايران النووي لكنها تعتبر دائما ان المفاوضات هي السبيل الوحيد لحل برنامج ايران النوويه مصالح فرنسا عديده بمنطقه الشرق الاوسط قوات فرنسيه متواجده بالاردن بكرستان العراق اذا والقاعده العسكريه الفرنسيه المتواجده انا اعرف ان الصوت سيق متاخرا بسبب الديلاي ولكن احتاج الى الاشاره الى هذا الخبر العاجل سيده ليال الحرس الثوري الايراني يلغي مراسم تشييع قادته وهذه المراسم التي كانت مقر رر يوم الثلاثاء بعد ان اعلن اعلنت ايران منذ ساعات عن مراسم تشييع لقيادات عسكريه لها يوم الثلاثاء الان الحرس الثوري الايراني يلغي هذه المراسم عذرا سيده ليال على مقاطعه اجابتك من فضلك لو تكملي الاجابه اذا لان المصالح الفرنسيه هي على مرمى من الصواريخ الايرانيه بالمنطقه فرنسا ستعتمد اذا على الدبلوماسيه الدبلوماسيه والعوده الى المفاوضات عرضت نفسها قواسيط اذا من جديد لاطلاق المفاوضات مجددا حول برنامج ايران النووي بالطبع ايران لن تتكل على اوروبا اوروبا لطالما هددت بالعوده الى فرض العقوبات مجددا ان لم تلتزم ان تبين ان ايران لم تلتزم بالقواعد حول برنامج ايران النووي هي تدعم اس*رائ*يل تدعم اس*رائ*يل اذا باقل ما يمكن تدعمها بطريقه غير مباشره سياسيا ولكن ليس عسك عسكريا ليس بالعتاد العسكري ولا تشارك ايضا بالهجمات الاس*رائ*يليه على ايران يبقى هل الصوت الاوروبي هو مسموع لدى القاده بايران؟ بالطبع لا الولايات المتحده هي الصوت الاول التي تستطيع اذا من جديد اعاده عجله المفاوضات مجددا لكن وفقا لشروطها وفقا لما تقبله ايران ولما تفرضه اس*رائ*يل من الجهه المقابله لوقف هذا التصعيد اذا المتواصل بين الجانبين ما يمكن ان يضع حدا لهذا الحرب ان ما لمس مضيق رمؤوس المضيق الذي تمر به اكثر من 20% من النفط والغاز العالمي هذا يهدد بازمه اقتصاديه عالميه جديده الرئيس الامريكي لا يريد الوصول اليها هو الذي يسعى الى فرض مشروع موازنه جديد بالعام القادم يثير من يومنا هذا الكثير من الانتقادات نظرا للعجز الكبير الذي تتضمنه ميزانيه اذا العام الجديد ولا اوروبا ايضا اوروبا تعاني ايضا من ازمات اقتصاديه متنقله من فرنسا الى باقي الدول مع انه سيده ليال يعني كثير من المراقبين القدمينيه ايضا لهذا النزاع يعني يستبعدون فكره ان تلجا ايران الى هكذا ورقه ورقه اغلاق ماضي هرمز طيب اشير فقط ايضا الى هذا العاجل قناه ال 14بعه ع الاس*رائ*يليه اس*رائ*يل تنفي التقارير التي تتحدث عن تفجير سيارات مفخخه فيران سيده ليال يعني الصوت الاعلى للولايات الولايات المتحده الامريكيه وايران لا تسمع الان للاوروبيين وقيل حتى في الاشهر الماضيه او في الشهرين الماضيين بان هذه المفاوضات ما بين تهران وواشنطن كان هناك تهميش بعض الشيء او شبه التهميش لاوروبا او الدول الثلاث الاي 3 مع ايران وبالتالي عن اي دور نتحدث اليوم في الضغط على ايران الضغط الاوروبي على ايران الضغط الاوروبي على ايران ان امكن للاوروبيين الاوروبيين لديهم ورقه رابحه جدا هي بند فرض العقوبات الاتفاق الدولي حول برنامج ايران النووي الذي عقد في عهد الرئيس الامريكي الاسبق باراك اوباما يصل الى خواتيمه في تشرين الاول اكتوبر القادم الاوروبيون هم فقط الذين حافظوا عليه اذا اذ لم يمددوه مره جديده يعني ان العقوبات الاقتصاديه الغربيه سيعاد فرضها مجددا على ايران صحيح ان الاوروبيين لم يقدموا الكثير لايران حول حول اعادتها للتجاره العالميه واعاده ضخ الاقتصاد الايراني من جديد بالاستثمارات الفرنسيه والغربيه لكنه اعطى لها رئه يمكن ان تتنفس بها ولو قليلا جدا اعاده فرض هذه العقوبات يعني ازمه اقتصاديه مضاعفه عن ما هي عليه ايران اليوم هذا هو البند الوحيد هذه هي اذا الورقه الرابحه لدى الاوروبيين لكن ايران هل يمكن ان تاخذ ان تبادل بين الجانب الاقتصادي واستمراريه النظام اكيد استمراريه النظام بالنسبه للجمهوريه الاسلاميه هي الورقه الرابحه لديها اليوم ما يمكن ان يقوله الاوروبيون لن يكون لديه اذان صاغيه ان لم يكن مدعوما بالجانب الامريكي واوروبا تنظر بعين الريبه الى المفاوضات التي تقودها الولايات المتحده مع ايران اعتبرت ان امريكا ليست متشدده كثيرا حول برنامج ايران النووي من يقود هذه المفاوضات ستيف ويتكوف مستثمر عقاري سابق ليس لديه هذه الخبره القويه هذه المساله ونحن امام ضوء وضع العقبات الكبيره جدا حول البرنامج النووي لتنفيذ هكذا عمليه عسكريه وقبل ايام قليله جدا من جوله للمفاوضات وبالتالي سيده ليال الحديث منذ قليل سواء من تصريحات روسيه او حتى تصريح ترامب بان واشنطن منفتحه على وساطه ما بين الولايات المتحده الامريكيه وايران ايضا كيف تقرا كل هذه التصريحات روسيا يمكن ان تلعب دورا وايضا الصين يمكن ان تلعب دورا لا نسعت اتفاقيات على مدى 20 عاما قبل اكثر من قبل نحو عامين من يومنا هذا مع ايران روسيا ايضا يمكن ان تلعب دورا كبيرا لكن ايران اليوم ان كان وضع استمراريه النظام على المحاك بين المفاوضات واستمراريه النظام ايران ستختار ستختار اذا القوه العسكريه للتاكيد ان بقائها هو الاهم بقاء النظام القائم هو الاهم ولن ترد على اي صوت اخر يمكن ان ترى بالمفاوضات استمرارا للوضع القائم و سحب الكثير من اوراقها الضاغطه واوراقها الفعليه اذا الاهم ما تملكه ايران اليوم من مخزون من اليوراني ما تملكه من عتاد صاروخي ما تملكه من استمراريه على البقاء بهذه المواجهه العسكريه مع اس*رائ*يل ايران وحدها لكن اس*رائ*يل ان ان وجدت الولايات المتحده انها اليوم بحاجه الى مساعده عسكريه ستهب واشنطن لمساعدتها لكن طهران من سيساعدها؟ روسيا قالت انها لن تتدخل الصين دعت الى تحكيم صوت العقل بهذا التصعيد العسكري ولكن لم نرى اي دوله فاعله اليوم قدمت يد المعونه لايران بهذا التصعيد العسكري مع اس*رائ*يل الورقه الرابحه ما تزال الورقه الاس*رائ*يليه بالتصعيد القائم اذا بين الدولتين الاوروبيون يعاولون على صوت الحكمه ولكن ليس لديهم اوراق ضاغطه قويه سوى اعاده انتهاء ال الاتفاق الدولي عام 2015 باكتوبر تشرين الاول القادم وامكانيه اعاده العقوبات الاقتصاديه مجددا وهو ما لا تريده ايران لانه يؤثر اكثر ما يؤثر على الشعب الايراني الذي يعاني اكثر من غيره اليوم اذا من الحرب والازمه الاقتصاديه شكرا جزيلا على وجودك معنا من باريس الكاتبه الصحفيه ليال بشاره شكرا