وكالات – أدى دانييل نوبوا اليمين الدستورية رئيساً للإكوادور، متعهداً بتكثيف جهود مكافحة عصابات المخ*د*رات ودعم النمو الاقتصادي. وقد انتُخب نوبوا في 2024 لاستكمال فترة سلفه، ثم فاز بفارق كبير في الانتخابات التي جرت في أبريل، رغم اتهاماته بالتزوير.
أبرز نوبوا في كلمته أمام الجمعية الوطنية أهمية خفض جرائم الق*ت*ل وتعزيز الحملة ضد تهريب المخ*د*رات، وتحسين الرقابة على الموانئ. خلال حكمه الذي استمر 18 شهراً، أعلن الحرب على الجماعات الإجرامية وزاد من تواجد الجيش في الشوارع.
أبرم نوبوا اتفاقية بقيمة 4 مليارات دولار مع صندوق النقد الدولي، وركز على خفض العجز المالي، واجتمع مع بنوك صينية لبحث قروض محتملة. كما أشار إلى أهمية التعاون مع دول مثل الولايات المتحدة وإس*رائي*ل والسلفادور في مكافحة الاتجار بالمخ*د*رات.
سيتولى نوبوا، الذي يبلغ من العمر 37 عاماً، مهام رئاسة البلاد مع تحديات واضحة تتعلق بنقص الخبرة السياسية. حيث قد تساهم جغرافية الإكوادور، المحاطة بكولومبيا وبيرو، في تفاقم القضايا المتعلقة بالعن*ف وزيادة نشاط الج#ريم*ة المنظمة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
