دوي انفجارات في إيران رغم أمر ترامب بوقف الهجمات الإ*سر*ائي*لية
بك كيف هي الاجواء في طهران الان وكيف عاشت البلاد الساعات الاخيره يعني باستثناء هذا الانتهاك الاخير الذي اتى من قبل اس*رائ*يل حيث سمع صوت المقاتله الاس*رائ*يليه فوق مدينه دنان بعدها بدقائق وصلت هذه المقاتله الى مدينه باب السر ومن ثم سمع في مدينه بابسر شمال ايران سمع دوي انفجار في المدن والقرى المجاوره لبابسر الصور التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي تثبت ثبتوا ان هذه الطائره قصفت منطقه زراعيه الاراضي الزراعيه كانت واضحه حول هذه المنطقه الجيش الاس*رائ*يلي ايضا اعلن انه استهدف من منظومه للرادور بالقرب من طهران لكن لا حديث في وسائل الاعلام الارابيه عن هذا القصف ونحن هنا في قاره طهران لن نسمع اي صوت للانفجار باستثناء هذا يوجد حاله من الاحتفالات تعم الشارع الايراني بطبيعه الحال هناك توجيه لمسيرات عارمه احتفاليه في ساحه ساحه الثوره وسط العاصمه الايرانيه طهران سوف تكون بعد ساعه ونصف من الان لما يوصف بالنصر العظيم هنا في العاصمه الايرانيه طهران حقيقه بشكل عام يتم او في ايران بشكل عام يتم الحديث عن نصر كبير خاصه بعد البيان الصادر عن مجلس الامن القومي الاعلى الذي قال ان ايه وقف اطلاق النار ليست اتفاقيه وقعت عليها ايران بل انما هي اقرار من قبل اس*رائ*يل بالهزيمه والتي اوقفت الحرب من جانب واحد قال مره اخرى انه لا ثقه لنا بتصريحات الاعداء تشمل ترامب وتشمل ايضا المسؤولين الاس*رائ*يليين ويدنا على الزناد واي واي واي اعتداء جديد على اراضينا سوف نقابله بغد يكون ساحقا ويكون مدمرا بطبيعه الحال هذه التصريحات تلقفها الشارع الايراني على انهات وسديد على الانتصار نعم الايرانيين اعتبروها مؤشر انتصار خاصه وان الضربه الاخيره كانت من وجهه نظر الايرانيين كانت لهم صحيح ان الهجمات الاس*رائ*يليه يوم امس كانت الاعن*ف التي استهدفت العاصمه الايرانيه طهران وهذا بشهاده وزير الصحه الايراني الذي تحدث عن ان هذه او هجمات يوم الامس حتى التي استمرت حتى الساعات الفجر الاولى خلفت اكثر من 100 قتيل وخلفت اكثر من 1300 جريح وهو الرقم الاكبر في طهران ايضا محافظ طهران كان قد تحدث عن ان هجمات الامس خلفت او دمرت بشكل كامل 120 شقه سكنيه و الحق الضرب ب 500 شقه سكنيه لكن بطبيعه الحال ما ي ما يردده الايرانيون ان الصوره الاخيره كانت لايران والضربه الاخيره كانت لايران التي الحقت اضرارا جسيمه في بئر السد شكرا علي الباشا كنت معنا ايضا من طهران