وكالات – واجه وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو -الثلاثاء- هتافات من قبل محتجين في الكونغرس الذين طالبوا بوقف الإبادة في غ*ز*ة وتحميل إس*رائي*ل المسؤولية. جاء ذلك خلال أول جلسة استماع رسمية له منذ توليه المنصب، حيث تم طرح عدة قضايا، منها خفض المساعدات الخارجية، ورفع العقوبات عن سوريا، والإوضاع الإنسانية في غ*ز*ة، والملف النووي الإيراني.
المحتجون، ومن بينهم امرأة ترتدي قميصًا كتب عليه “غ*ز*ة حرة”، قاطعوا روبيو الذي دافع عن تقليص المساعدات الخارجية الذي قام به الرئيس ترامب، مؤكدًا ضرورة تعديل دور وزارة الخارجية في السياسة الأميركية.
وأشار إلى أن طلب الميزانية البالغ 28.5 مليار دولار للسنة المالية 2025-2026 سيمكن الوزارة من مواصلة تنفيذ رؤية ترامب من خلال إنشاء صندوق جديد للمساعدات الخارجية بقيمة 2.9 مليار دولار.
كما تطرق روبيو لأوضاع سوريا، حيث أوضح أن الحكومة السورية تواجه تحديات كبيرة، وأعرب عن ارتياحه لاستئناف شحنات الغذاء إلى غ*ز*ة، مؤكدًا عدم وجود خطط لترحيل الفلسطينيين.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
