حين تتحول مراكز توزيع الطعام في قطاع غ*ز*ة إلى كمائن للموت!
[موسيقى] مراكز توزيع المساعدات في غزه تتحول الى ساحات موت للفلسطينيين اكثر من 20 قطيلا وعشرات الجرحى سقطوا برصاص الجيش الاس*رائ*يلي في رفح بينما كانوا ينتظرون شاحنات الاغاثه وفق ما افاد به الدفاع المدني طبعا كل الاصابات بشكل مباشر وراس وبالصدر اغلبهم طبعا اطفال كل الاطفال اللي راح يتلقوا مساعدات من المؤسسه الامريكيه قدمنا يعني احنا مسافه يعني عن الدباب عن العدو يعني فوق الكيلو ونص يعني عن العدو احنا اتفاجانا انه العدو كوات قطر زوارق دبابات كل برش فينا كما في كل مره سارعت اس*رائ*يل الى تحميل حركه ح*ما*س المسؤوليه مدعيه ان الحركه كانت تحاول الاستيلاء على المساعدات ما حصل يظهر جهود ح*ما*س في منع المدنيين من الوصول الى نقاط توزيع المساعدات يمثل هذا تهديدا واضحا من ح*ما*س التي سيطرت على السكان وتلاعبت بهم من خلال التحكم بالمساعدات. من جهتها اعربت الامم المتحده عن ادانتها الشديده لما وصفته بجريمه حرب جديده مؤكده ان حمايه المدنيين تبقى اولويه في غزه. يجب اجراء تحقيق سريع ونزيه في كل هذه الهجمات ومحاسبه المسؤولين عنها. تشكل الهجمات الموجهه ضد المدنيين انتهاكا جسيما للقانون الدولي وجريمه حرب. رغم الضغوط الدوليه لا تزال اس*رائ*يل ترفض الاستجابه لدعوات انهاء الكارثه الانسانيه في القطاع حيث تؤكد وكالات الامم المتحده ان جميع سكان غزه معرضون لخطر المجاعه وان ما دخل من مساعدات في الايام الاخيره لا يتعدى كونه قطره في محيط T
تابعوا آخر أخبار موقعنا على
