حسين سلامي.. أرفع مسؤول إيراني تغتاله إس*رائي*ل

 

 

 

[موسيقى] عرف بمواقفه المتشدده ضد خصوم ايران وفي مقدمتهم واشنطن وتل ابيب وهدد بفتح ابواب جهنم اذا تعرضت بلاده لهجوم قائد الحارس الثوري حسين سلامي ارفع قائد ايراني تغتاله اس*رائ*يل في الضربات التي اطلقت عليها عمليه الاسد الصاعد وذلك بعد يوم واحد فقط من تصريحاته بان طهران على اهبه ستع داد لاي سيناريو فماذا نعرف عنه؟ ولد حسين سلامي عام 1960 بمحافظه اصفهان وتلقى تعليمه في المؤسسات التقليديه التعليميه والعسكريه كجامعه ايران للعلوم والتكنولوجيا وكليه القياده والاركان العامه للجيش الايراني تدرج سلامي في صفوف الحرس الثوري منذ تاسيسه عقيب الثوره الاسلاميه في ايران عام 1979 وبعدها بعام انضم الى فرقه الحرس الثوري الايراني في اصفهون خلال الحرب العراقيه الايرانيه ترقى سلامي في الرتب حتى اصبح قائدا لجامعه القياده والاركان التابعه للحرس الثوري الايراني في الفتره من عام 1992 الى عام 1997 وخلال هذه الفتره كان له دور محوري في صياغه منهجها الحربي في عام 2006 تولى حسين سلام منصب قائد القوات الجويه في الحرس الثوري الايراني وخلال الفتره نفسها وتحديدا بين عامي 2006 و2007 فردت عليه عقوبات من قبل الامم المتحده وواشنطن والاتحاد الاوروبي بسبب تورته في انشطه تتعلق بانتشار الاسلحه ولا سما الصواريخ البالستيه الايراني بحلول اكتوبر 2009 رقى المرشد الاعلى الايراني سلامي نائبا للقائد العام للحرس الثوري الايراني وخلال فتره توليه هذا المنصب وصل سلامي لهجته التصعيديه مستخدما خطابا حادا ضد الولايات المتحده واس*رائ*يل كما اشرف على تدريبات عسكريه لاظهار قدرات الحرس الثوري الجويه والبريه والبحريه بعد نحو عر سنوات وتحديدا في ابريل 2019 جاء قرار المرشد الاعلى الايراني بترقيه حسين سلامي الى منصب القائد العام للحرس الثوري وذلك بعد اسابيع من تصنيف الولايات المتحده للحرس الثوري الايراني منظمه ار*ها*بيه اجنبيه وهو المنصب الذي بقي فيه حتى الث من يونيو 2025 حين اعلنت ايران سقوطه مع عدد من القاده العسكريين في ضربه اس*رائ*يليه استهدفت كذلك مواقع نوويه ويه

 

المصدر