فيديو منوع

مبعوث السوداني وسيطا بين دمشق وبغداد

 

مبعوث السوداني وسيطا بين دمشق وبغداد

 

 

مرحبا بكم من جديد استقبل الرئيس السوري احمد الشرع مبعوثه رئيس الوزراء العراقي الى سوريا عزه شاب بندر وقالت الرئاسه ان الرئيس الشرع استقبل في قصر الشعب في دمشق المبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي الى سوريا ويرتبط الشبندر بعلاقه صداقه عائليه مع الرئيس السوري احمد الشرع وقال في لقاءات تلفزيونيه انه التقى معه ثلاث مرات منذ سقوط نظام بشار اسد وعربا عن استعداده ليكون وسيطا بين القياده السوريه والعراق وعقيب تلك اللقاءات تم الاعلان عن صفته مبعوثا خاصا لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الى سوريا بالطبع ما تزال الخلافات تتصدر العلاقات بين قوى الاطار التنسيقي الشيعي كلما حاول رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني مد الجسور بينه وبين الرئيس السوري احمد الشرع مشهد لا يزال يحتل صداره الخلافات بل اشد ذلك وتنذر زياره السياسي العراقيه عزه شبندر الذي سمي المبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي الى سوريا باطلاق المواقف المتشدده التي تصل احيانا الى التهديد الشراره الحقيقيه انطلقت مع زياره السودان الى دوله قطر ولقائه الرئيس السوري احمد الشرع ناقضت كل ذلك السياق الذي عملت عليه قوى الاطار التنسيقي طوال الشهور الماضيه واظهرت شرخا واضحا بين العراق الرسمي والقوى التي تشكل نواه الدوله العميقه في البلاد بعض قوى الاطار التنسيقي اكدت ان السوداني انفرد بلقاء الشرع من دون ابلاغ قوى الاطار كما خرجت تصريحات عن قاده الاطار تحذر من زياره كانت مزعه للشرع الى بغداد بالتزامن مع القمه العربيه الاخيره يستند قاده الاطار يستند قاده الاطار في موقفهم من الشرع الى حكم قضائي صدر بحقه بينما يرى الجانب الاخر ان على بغداد التعامل مع الشرع باعتباره رئيسا لبلد جار ذي اهميه خاصه للعراق ويرى هؤلاء ان التعامل مع الرئيس الشرع ينفذون اجنده ايرانيه لازالت تبكي على سقوط بشار الاسد [موسيقى] [تصفيق] [موسيقى] ينضم الينا من بغداد القيادي في تيار الحكمه الوطني الاستاذ رحيم العبودي وكذلك من عمان الصحفي السوري زياد الرئيس مرحبا بكما ابدا من عندك استاذ رحيم لاسال ما الذي يبحث عنه السياسي العراقي عزه الشاه بندر هو المبعوث الخاص لرئيس الوزراء محمد شياع السوداني مع الرئيس السوري احمد الشرع بسم الله الرحمن الرحيم شكرا للاستضافه تحيه لك استاذ حسين عيد مبارك عليكم ان شاء الله في الحقيقه العراق دائما ما يسعى وانت بالف خير يسعى العراق ق دائما لان يطلع على اخر المستجدات في الوضع السوري تاره العراق لديه قنوات رسميه يبعث بسيد الشطري وايضا هناك حديث متبادل مع وزير الخارجيه السيد اسعد الشر اسعد العداء عفوا السيد اسعد مع السيد حسين وهذه التبادلات في في الرؤى هي مهمه فؤاد حسين هي مهمه لاجل مصالح البلدين اولا ولاجل استقرار المنطقه تعلمون جيدا ان التحديات في المنطقه كبيره وكثيره خصوصا فيما يحيط بسوريا وما يحصل في سوريا نحن دائما ما ندفع بان تعود سوريا الى الحضن العربي بشكل صحيح بشكل واقعي يلامس طموح الشعب السوري اولا وايضا يدفع بالمخاطر عن ما يحصل في حدود سوريا بالتالي كل ما يحصل في سوريا هو يمثل بعد الامن القومي للعراق وبالتالي كل التحديات هي حاضره في المشهد العراقي و لا ننسى ان علاقه الشعبين هي علاقه تاريخيه تمتد الى امد غير قصير وبالتالي هذه الوشائج ما بين الشعبين وعراها يجب ان توثق وتستمر وهذا ما يبحث عنه العراق يبحث عن توسعه مساحه المصالح يبحث عن التعاون في ملف مكافحه الار*ها*ب يبحث ما مدى رضا الاطار التنسيقي عن هذه الزياره وهذه العلاقات استاذ رحيم ما مدى رضا الاطار التنسيقي الذي هو ال البيئه التي اتت بالرئيس محمد شياع السوداني الى سده الحكم والسلطه التنفيذيه في في العراق يا سيدي الكريم مصالح العراق العليا مهمه جدا لدى الاطار التنسيقي وبالتالي الحكومه هي حكومه الاطار التنسيقي التعاون في المجالات الامنيه التعاون في المجالات الاقتصاديه التعاون في المجالات المختلفه مع الشعب السوري قضيه مهمه جدا للعراق لكن تعلم جيدا انه ما يحصل في سوريا فيه بعض المخاطر لدى الجانب العراقي وهذه اشرناها عن طريق السيد الشرع وايضا عن طريق كل حلقات التواصل مع الجانب السوري الى اللحظه هناك تهديد واضح وصريح لكل الطرفين طبعا وليس للعراق فقط لكن كيف يمكن معالجه هذه الاوضاع كيف يمكن مواجهه هذه التحديات هو ما يريده الاطار التنسيقي بقرار مشترك وليس بقرار منفرد لا يجب ان تكون القرارات منفرده على اعتبار ان الحدود المشتركه وما يحصل في الباديه السوريه امر خطر جدا وعلى الجانب السوري ان يكون حذر في التعامل مع هذه القضيه لان حتى الاجندات الخارجيه التي تلعب ادوار في سوريا هي تجتهد اليوم في من اجل تسق السوريه ومن اجل ان تعبث بالملف الايه هذا يمكن مناقشته بين الامنيين بين البلدين رئيس الاستخبارات حميد الشطري وكذلك الاستخبارات السوريه ولكن يبدو هذه الزياره لها طابع خاصه اتي بعد قليل على بعض التفاصيل استاذ زياد مرحبا بك ما الذي يعني يبحث عنه العراق مع السلطه السوريه الجديده وما الذي يمكن ان يقدمه الرئيس احمد الشرع لهواجس بعض العراقيين بعض قاده الاطار عم عن عن الحاله السياسيه الجديده في سوريا مساء الخير استاذ حسين مساء الخير المشاهدين ضيفك الكريم الحقيقه ان العراق العراق يعني يبحث عن مصالحه الوطنيه وال الرئيس احمد الشرع وسوريا هي على استعداد ان تقدم لهم كل شيء يخدم هذه المصالح لان مصلحه العراق هي مصلحه سوريا لكن المشكله لدينا اين؟ المشكله لدينا في اولئك يعني دعنا نسميهم اصحاب المشروع السابق الذي كان مشروعا ايرانيا حتى ايران تخلت عنه و وبقي جزء من من مشروع لا زالوا يتبنوا هذا المشروع وبالتالي حتى لو كان مهما يصل في سوريا عن اي وضع سياسي سيتحدثون عن ان الوضع غير مستقر ولا ينس وهذا يضر كثيرا بمصلحه الدوله العراقيه والشعب العراقي هناك قيادات في العراق مرتبطه وجميعنا نعلم ذلك مرتبطه بمشاريع ساق قطه نرى اين ذهبت بسوريا هذه المشاريع واين ذهبت بالعراق واين ذهبت بلبنان واين ذهبت باليمن يعني لا نحتاج الى كثير من الايضاحات ولا نحتاج الى الكثير من الشرح والان نرى ان خلال السته اشهر الماضيه اين ذهب الاشقاء العرب بسوريا اين ذهبت سوريا مع اشقائها واين وصلت وبالتالي هذه النظره معروفه الى الجميع الدوله العراقيه لديها ضعف ضعف حقيقي انها لا تستطيع ان تقصي هؤلاء القيادين الذي لديهم اوهام ولديهم مشاريع خاصه نستطيع نسميها شخصيه او ميليشياويه على نطاق ضيق يتحدثون عن امن الحدود لا يمكن ضبط الحدود السوريه العراقيه الا من كلا الطرفين وبتعاون كامل يعني انت تريد ان يكون الحدود العراقيه امنه نتحدث عن 600 كم هذه 600 كم هناك اكثر من 80% هي مناطق صحراويه غير ماهوله وبالتالي انت تتحدث عن شعبين عن شقيقين وبالتالي نفس العادات نفس التقليد نفس العشائر وتريد ان تضبط الحدود من جهه واحده يتحدثون ان سوريا يجب عليها ان تضبط هذه الحدود دود هناك مخاوف هذه المخاوف يجب ان تفتح الملف الدوله العراقيه كل ما شهدنا تقارب عراقي سوري على مستوى الدوله والقياده البلدين نجد هناك اصوات تهدد وهناك الكثير الذي يعارض لا يريدون الخير لا لسوريا ولا للعراق العراق متضرر جدا من الحاله في سوريا العراق قبل ان يحصل ذلك كان شيء كبير يبحث استاذ استاذ زياد اذا سمحت لي ثمت شيء كبير يبحث بين الطرفين والا ما الذي يعني استق اقبال الرئيس السوري احمد الشرع السياسي العراقي عزه الشبندر يعني كان بامكان وزير الخارجيه مثلا اي هل وارد ان ان تلعب بعض الاطراف العراقيه دور ليس فقط بفتح الباب بين ال بين الرئاسه والسلطه السوريه الجديده والعراقيين بعض المعترضين او ان الموضوع يتعدى ذلك يصل الى طهران مثلا انا حسب المعلومات يعني دعنا نقول الامر في العلن ليس كما الامر في السر حقيقه الاشقاء الدوله العراقيه القياده العراقيه تتحدث بكل وضوح اننا نريد علاقات اخويه تامه نريد وحده حال اقتصاديه وتنسيق امني ويتحدثون بكل صراحه ان هناك تهديدات تاتي وهذه التهديدات نعلم تماما انها عبر اذرع المشروع الايراني يعني حتى اعود واكرر ايران شبه تخلت عن هذا المشروع بعد ان تعرض لهزيمه ساحقه لكن لا يزال هناك اشخاص يعتقدون هذا هو المشروع الذي اي يبقيهم بحاله الرخاء التي يعيشون بها انهم قيادات الدوله العراقيه مصره وبكل ثقلها الان من خلال التواصل مع الدوله السوريه ان تعيد ان تفتح علاقات جديده وعلاقات حقيقيه ليته كتلك العلاقات التي كانت في عهد نظام حافظ الاسد او بشار الاسد او تلك الحروب التي كانت مفتعله الان يبحثون عن هذه العلاقات التهديدات التي تاتي من الفصائل المواليه لايران اعتقد انه الدوله العراقيه ستجد لها حل قريبا ربما ما خلال اشهر ويجب فعلا ان تسكت كل هذه الاصوات لان العراق بحاجه الى علاقات اقتصاديه وعلاقات امنيه وسياسيه مع سوريا طيب استاذ رحيم مره ثانيه اعود اليك لاسال ماذا عن الاصوات المتشنجه جدا تجاه الرئيس السوري احمد الشرع مثلا طبعا هو لن يؤثر عليه بالطبع ما ما ياتي عليه مثلا فلان او علان ولكن الى اي حد بالفعل من الممكن ان تؤثر على طبيعه العلاقه بين البلدين بين الحكومتين يعني ابتداء العراق يبحث عن المصالح العليا كما تفضلت ضيفك الكريم وهو ليس بالدوله الضعيفه كما يصور العكس صحيح تماما اليوم الوضع السوري وضع هش في ظل التجاذبات الداخليه في ظل التهديدات الاس*رائ*يليه في ظل التهديدات التركيه في ظل التهديدات والمصالح التي تجدها بعض الدول في سوريا لذلك يجب علينا ان يعني ناخذ بعين العقل والحكمه في ان التبادل في قضيه الملفات الامنيه في قضيه مكافحه الار*ها*ب في قضيه الحفاظ على الحدود هذه يعني هذا امر يمس مصالح الطرفين وليس فقط العراق سوريا عليها ان يعني تبعث برسائل طمعنه للشعب العراقي اولا وبالتالي الحكومه اليوم التعامل مع الملفات بهذه الحساسيه من اي ناحيه استاذ رحيم التعامل طمانه لاي ناحيه اولا اليوم ما يحصل في الداخل السوري حقيقه في ظل وجود تنظيمات ار*ها*بيه واضحه لا لبس فيه بان هذه التنظيمات قد ينفلت العيار في لحظه ما هذا امر خطر جدا واعتقد انه يجب علينا ان لا ننساق وراء الامنيات يجب ان نتحدث بواقعيه هذا الملف ملف ملف خطر جدا لانه ملف دولي وليس فقط يعني يحسب على قاعده العلاقه ما بين العراق وسوريا لا هذا الملف فيه تدخل دولي وبالتالي علينا ان نضع المصلحه مصلحه الامن القومي هي نسبه نصب نصف الاعين وبالتالي ما يحصل في المنطقه في الجو الجيوسياسي ايضا له حسابات المعادله الدوليه وما يمكن ان يحصل ما يحصل من الجانب من الجانب السوري في اي لحظه ما يجب ان يكون هناك تعاون هذه الجنبه بالذات يعني العراق يحرص على امن سوريا كما يحرص على امن امن العراق لانه هذه وحده وحده مشتركه اليوم الاراضي السوريه كما تفضل 600 واكثر طيب باعتبار ان في كلا البلدين تمت اصوات متشنجه والبعض يصفها بالاصوات المتطرفه الى اي حد يا استاذ زياد يمكن للحكومه والسلطه السوريه الجديده ان تقمع اي صوت متطرف ايه يغرد خارج سرب المنظومه السوريه الحاكمه وامن واستقرار سوريا اولا كجغرافيا والعراق ثانيا باعتبار ان العراق ايه كذلك من حقه ان يبحث عن امنه واستقراره يعني اولا للايضاح للايضاح حقيقه نحن لم نقول ان العراق دوله هشه او دوله غير قويه لكن من هو الاقوى في العراق هل هو الاقوى المشروع الاير الايراني وارباب المشروع الايراني ام الدوله العراقيه هذا شان داخلي عراقي اذا كنا نتحدث عن امن العراق في سوريا يا سيدي لدينا قائمه ان هناك 60 60,000 مقاتل عراقي مرتزقه عملوا في سوريا وقاتلوا مع المشروع الايراني وق*ت*لوا الاف السوريين ومع ذلك لم نسمع صوت واحد سوري ناشد انه يجب ان لا تفتح العلاقات قبل محاكمه هؤلاء 60,000 لا نتحدث عن خمسه اشخاص او 10 اشخاص كما يدعي بعض ارباب المشروع الايراني في العراق هذا اولا ثانيا اذا كنت تريد امن العراق لماذا انت الان يعني اتحدث هنا طبعا عن الاصوات العراقيه التي تخرج لماذا تسمح لفصائل باكملها نحن في سوريا ليس لدينا اصوات متشنجه اذا كنا نتحدث عن افراد لا الدوله مسيطره الرئيس احمد الشرع قادر اليوم ام ان يمنع اي كيان سوري ان يتعدى على اي جهه كان الخطاب واضح على السوري لن نكون في حاله عداء مع اي دوله فكيف مع الاشقاء في العراق المشكله في العراق وليست في سوريا الاصوات المتشنجه هي في العراق من يهد هدد بالق*ت*ل هم العراقيون هذه الفصائل الايرانيه اذا كنت تتحدث عن الباديه السوريه هذا شان داخلي يا سيدي انا على الامن القومي او الامن الوطني السوري لديك 200000 مقاتل يتبعون ايران هؤلاء يشكلون خطر كبير على سوريا في ايران في العراق ومع ذلك نحن لا نتحدث عنهم لا نقول للدوله العراقيه عليكم ان توجدوا حل وغير قادرين انتم على ايجاد هذا الحل اذا كان التحالف الدولي لمحاربه د*اع*ش المتمركز في سوريا والعراق يتعرض بشكل دوري لق لقصف من هؤلاء الميليشيات اذا هم يع هم من يعرقلوا جهود التحالف الدولي والدوله السوريه والكيانات السوريه في محاربه تنظيم د*اع*ش سواء كان في الباديه السوريه او في الاراضي العراقيه يجب ان لا نسمع هذا الخطاب على الاطلاق يجب ان لا تسمح الدوله العراقيه لكيانات وفصائل واضحه لديها احزاب وقادره ان تنفذ تهديداتها ان تطلق هذه التهديدات طيب استاذ رحيم الى اي حد كذلك السلطه في العراق قادره على ضبط اي يعني هذا المعيار انت تعرف كلما كان هناك استهداف للمنطقه الخضراء ايه يصدر تقرير او بيان بانها قوى لا دوله طيب قوى اللا دوله هذه حكومه محمد شياع السوداني رئيس الوزراء ال العراقي قادر على ضبط الامور كذلك من اجل ان لا يذهب الشعبان السوري والعراقي ضحيه هؤلاء الغير منضبطين او غير المنضبطين الارتباط للخضراء رئاسه رسه الوزراء العراقيه والحكومه العراقيه باي شيء يحصل في الداخل السوري هذه حقيقه يجب ان يعلمها ضيفك نحن نؤمن بان بالدستور العراقي الدستور العراقي يمنع اي تدخل في شؤون الدول الجوار والسوار لكن ما تتفضل به لله الحمد الملف العراقي مستقر سياسيا مستقر امنيا لا وجود لهكذا اصوات لا وجود لاي تجاذبات على هذا المستوى وبالتالي اليوم نحن نعيش بحبوحه من الامن والاستقرار لربما البعض يتصور ان هنالك مشروع ايراني في في العراق وهذا يعني خطا فادح لان العراق اليوم يتعامل مع جميع الدول وخصوصا الجاره الايرانيه بشكل ودي وبشكل على دبلوماسيه عاليه كما يتعامل مع الاشقاء ولربما اليوم ايران تلعب دور كبير جدا في الامن في المنطقه وهي يعني تبحث عن مصالحها كما تبحث سوريا ويبحث العراق وعلينا ان نحترم اي جميع العلاقات نحترم علاقات ال الجوار هذه امر امر مهم جدا ان نبحث عنه كل الطرفين العراق وسوريا ان نبتعد عن ما يثير التشنج ان ان نذهب باتجاه الخطاب الودي الخطاب الذي يفتح الافاق ويفتح العلاقات بشكل اوسع ويوطد هذه العلاقات لا ان نكون متشنجين خصوصا ما يظهر من تسريبات من الداخل السوري للاسف هي تسريبات مضره في مصالح البلدين تضر بهذه اللحمه والوشائج ما بين الشعبين وبالتالي انا اؤكد على ضيفك انه يجب على الحكومه السوريه ان تتفاعل مع العراق حكومه وشعبا لان المصلحه واحده طيب ا يعني لا ادري ما هي هذه التسريبات استاذ رحيم ولكن في بعض الاحيان نستمع الى كلام مثلا من نور المالكي حول الرئيس السوري احمد الشرع او من قيس الخزعلي وهم اصوات معروفه ولديها ثقل سياسي وكذلك عسكري في في الداخل ال ال العراقي وكذلك ثمت اصوات من الداخل السوري لا تعمل لصالح سوريا شكرا جزيلا لكما من بغداد القيادي في تيار الحكمه الوطني الاستاذ رحيم العبودي وكذلك اشكر من عمان الصحفي السوري الاستاذ زياد

 

المصدر

 

Subscribe
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
Oldest
Newest Most Voted
التقيمات المضمنة
عرض جميع التعليقات
زر الذهاب إلى الأعلى
Don`t copy text!