وكالات – شهد الوضع السياسي في الولايات المتحدة تحولاً جذرياً مع تصاعد المواجهات بين إس*رائي*ل وإيران بعد دخول الصراع يومه السادس. فقد اتحد صقور السياسة الخارجية من الحزبين الجمهوري والديمقراطي لدعم التدخل العسكري في إيران، بينما عارض أنصار حركة “اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً” (MAGA) التدخل، متعاونين بشكل غير متوقع مع التقدميين في الحزب الديمقراطي.
أعرب تاكر كارلسون عن قلقه بشأن زيادة ضعف البلاد، مشيراً إلى نهاية الإمبراطورية الأميركية. بينما اتفق كل من كارلسون وبيرني ساندرز على معارضة الحرب الإ*سر*ائي*لية على إيران. وفي مجلس النواب، قدم توماس ماسي وألكساندريا أوكاسيو-كورتيز مشروع قرار يهدف لمنع أي تدخل عسكري أميركي.
بينما يدعو بعض الجمهوريين، مثل راند بول، إلى مقاومة الضغوط الخارجية، أعرب آخرون كمارجوري تايلور جرين عن ضرورة الحفاظ على حذر في التعامل مع الروايات الإ*سر*ائي*لية. من جهة أخرى، يتضامن صقور السياسة الخارجية في كلا الحزبين حول دعم العمليات العسكرية، مع الإيمان بأن الدبلوماسية لم تعد كافية لاحتواء طموحات إيران النووية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
