وكالات – قال الرئيس الأميركي في مقابلة إنه “لا يعرف ما يصدقه” بشأن محاولتي اغتيال تعرض لهما خلال حملته الرئاسية لعام 2024. وأشار إلى أنه لم يحصل على شرح كامل من جهاز الخدمة السرية أو مكتب التحقيقات الفيدرالي، مبرزاً رغبته في سماع التفاصيل حتى لو لم تكن معلنة.
في تجمع انتخابي في يوليو الماضي في بتلر بولاية بنسلفانيا، قُتل توماس ماثيو كروكس (20 عاماً) برصاص قناص من الخدمة السرية بعد أن أطلق النار على تجمع انتخابي لترمب، مما أسفر عن إصابة الرئيس ومصرع أحد الحاضرين. كما ألقي القبض على رايان ويسلي روث في سبتمبر بعدما رصده أحد عناصر الخدمة السرية وهو يحمل بندقية قرب ملعب جولف كان ترمب يلعب فيه.
اعتبرت السلطات الحادثتين محاولة اغتيال، وما تزال التحقيقات مستمرة. أثار ترمب تساؤلات بشأن التطبيقات الموجودة على هاتف كروكس، وحالة الجثة، والأمور المالية المتعلقة بمحاميه.
وبدأ الكونغرس تحقيقات في الإخفاقات الأمنية لجهاز الخدمة السرية، حيث خلصت تقارير إلى إمكانية تفادي محاولة الاغتيال في بنسلفانيا.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
