تحذيرات أميركية متجددة لإيران بشأن أنشطتها النووية
قال مبعوث الرئيس الامريكي دونالد ترامب الى الشرق الاوسط ستيف وتكوف لشبكه سي ام بي سي الامريكيه ان انشطه ايران في التحصيب والتسلح النووي من الخطوط الحمراء للولايات المتحده عبر عن امله في التوصل لاتفاق سلام شامل مع طهران مضيفا انه لا يمكن السماح بتسلح ايران نويا لان ذلك سيزعزع استقرار المنطقه باكملها اكد مدير مدير وكاله المخابرات المركزيه الامريكيه سي اي اي جون راتكليف ان المعلومات الاستخباراتيه الموثوقه تشير الى ان البرنامج النووي الايراني قد تضرر بشكل كبير وتضرر بشده بسبب الضربات الامريكيه واوضح ان اعاده بناء ايران لعدد من المنشات النوويه الرئيسيه التي تم تدميرها سيستغرق سنوات ذلك فيما اكدت مديره الاستخبارات الامريكيه الامريكيه الوطنيه تولسي جابارد الحصول على معلومات استخباراتيه جديده تؤكد تدمير المنشات النوويه الايرانيه في تانز وفورد واصفهان واعتبرت في منشور على منصه اكس ان طهران ستحتاج الى سنوات حتى تتمكن من اعاده بناء برنامجها النووي كما اتهمت وسائل الاعلام امريكيه بتسريب مواد سريه بشكل انتقائي في محاوله لتقويض طريقه تعامل ترامب مع الملف النووي 14 قنبله دكت فوردو ونطنز واصفحان ترامب اعلن توقف قلب البرنامج النووي لكن تقريرا سريا يكشف انه مازال ينبض الرئيس ترامب ووزير الدفاع بيت هيجزف اعلن ان الضربات انهت طموحات ايران النوويه لكن تقييما سريا لوكاله استخبارات الدفاع الامريكيه يشير الى ان الضربات لم تمس جوهر البرنامج النووي الايراني اذ بقيت اجهزه الطرد المركزي سليمه ومخزون اليورانيوم المخصب محفوظا ما يعني ان الضربه ارجعت البرنامج اشهرا فقط الى الوراء شبكه سي ان للاخبار الكاذبه بالتعاون مع صحيفه نيويورك تايمز الفاشله ضافرتا جهودهما لتشويه سمعه احدى انجح الضربات العسكريه في التاريخ المواقع النوويه في ايران دمرت بالكامل البيت الابيض رد بعن*ف واتهم جهات مجهوله داخل مجتمع الاستخبارات بمحاوله تشويه صوره ترامب والطعن في كفاءه الطيارين الامريكيين تسريب هذا التقييم المزعوم محاوله واضحه لتشويه سمعه الرئيس ترامب وتشويه سمعه الطيارين من المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمه محكمه التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الايراني الضربات الامريكيه على منشات فوردو وناطنز واصفهان وصفت بانها الاقوى منذ سنوات لكنها وفق التقييم العسكري الاستخباراتي لم تحقق هدفها الكامل ومع استمرار تحليل الاضرار يبقى التضارب قائما بين تصريحات الاداره الامريكيه والواقع الميداني