وجد الباحثون أن تقليل وقت الجلوس بمقدار 40 دقيقة يوميا وزيادة النشاط البدني المعتدل إلى القوي لمدة 20 دقيقة إضافية، يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في حدة الألم.
تعتمد هذه الاستراتيجية على مبدأ بسيط وهو أن الجلوس لفترات طويلة يضع ضغطًا كبيرًا على عضلات وعمود الفقري، ما يزيد من خطر الإصابة بألم الظهر، وفقا لموقع “مديكال نيوز توداي”.
وعلى العكس، فإن النشاط البدني يساعد على تقوية عضلات الظهر وتحسين الدورة الدموية، ما يُسهم في تخفيف الألم والتصلب.
تمت متابعة مجموعة من المشاركين الذين يعانون من آلام الظهر المزمنة لمدة 6 أشهر، وقُسموا إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية طلب منها زيادة النشاط وتقليل الجلوس، ومجموعة تحكم حافظت على روتينها المعتاد.
وفي نهاية الدراسة، أظهرت المجموعة التجريبية تحسنا ملحوظا في أعراضها مقارنة بالمجموعة التحكم.
يمكنك قراءة الخبر كما ورد من المصدر
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع.
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا.
