احيانا المراكز والزملاء في الغرب يخطئون توصيف ما هو موقع الحوثي من رقعه الشطرنج الايرانيه اها صحيح ان الحوثي يعتبر بيدق ا مؤكد لكن هذا البيدق كما هو في لعبه الشطرنج كما هو معروف ان البيدق اذا استطاع الصمود والتقدم خطوه خطوه في لعبه الشطرنج يرقى الى وزير هذا في لعبه الشطرنج هذا هو حال الحوثي الحوثي اثبت تعاونا منقطعا نظير واعتقد ان الايرانيين قد منحوه موقعا متقدما لم يعد بيدقا عاديا وهم يحرصون ولا يخافون منه لانه لا يتحرك من تلقاء نفسه هو يتحرك بتوجيه بل التوصيف الحقيقي هو ان قوه الحوثي هي جزء لا يتجزا اداره اعدادا فنيا ماليا من الحرس الثوري والقواعد المتقدمه لايران في المنطقه لكن علي القول الان ونحن نتحدث هل عادت ايران اليوم او من امس هي ايران التي كنا نحلل ونفسر قوتها قبل اسبوع على الاقل قبل شهرين لا هذا لم يكن ايران الان اسد بدون انياب بدون مخالب اسد عجوز سينكفي على ذاته ل 20 سنه لانه ما لم يقل الان ان حجم الخسائر الماديه من 346 ضربه اس*رائ*يل ليه في مواقع مختلفه توازي اكثر من تريليون دولار هو حصيله 25 الى 30 سنه من مال الشعب الايراني هذه خساره فادحه حتى الان يعني الايران تتحسس اوجاعها الخامنئي وان ظهر اليوم وهو يحول النفط الى هزيمه هو لكي يحافظ على شيء من ماء الوجه وتماسكه لانه يخاف ان الداخل لو شعر انه ضعيف ولذلك اقول الحوثي سيدعم من ايران ولكن لا تستطيع ايران تدعمه بنفس القوه بنفس المال بالنفط المجاني بالم بالملايين او بالسلاح لكن ستحاول ان ان تبقيه عاملا وهو ايضا تفتح له افاق في افريقيا في بيع الفاعم المخ*د*رات اشياء وهو حاصل علما وختاما ان الحوثي يعتمد على 11 مصدر في تموينه كان اولها النفط الايراني والسلاح الايراني لكن كما اشارت بعض التقارير قبل يومين ان سلاحا وتقن تقنيه بدات تدفق الى الحوثيين من الصين ومن كوريا الشماليه هو يحتاج الى المال فقد حوالي 40% الى 50 من مصادره لازال يملك وفرا من شركات الاتصالات من الجبايه من اشياء كثيره من تجاره المشتقات المخ*د*رات فهو سيستطيع ثانيا هو لا يصرف لا يخض حربا الحوثي الان كل مبلغ ياتي هو مخزن يعني اموال طائله لانه ليس عليه صرفيات هو لا يصرف للشعب رواتب ولا هناك اي مستلزمات ولا يحارب الشرعيه حتى تستنزفه ماديا فكل شيء ياتي هو يخزن على شكل سلاح واموال اعتقد كما اشار التقرير الحوثي هو خطر قاثم لازال يستطيع التعامل يعني يمكن التعامل معه كما تعاملوا مع منظمه القاعده في اليمن بضربات متلاحقه وبتقويه الشرعيه اولا واخرا فهي المعادله الموضوعي اولا واخرا
