تسلى في حاله من الفوضى مبيعتها مخيبه للامان ويبدو انه ايون ماسك لم يعد مهتما سايبر تراك كان اخر اصدار للشركه المصنعه للسيارات الكهربائيه وكان منذ خمس سنوات بالمناسبه تراجع المبيعات تواصل في الشركه وسجلت انخفاضا بلغ 13.5% الى 5% خلال الربع الثاني رغم ان السيارات الكهربائيه تشكل معظم ايرادات تسما الذي يجري؟ تقرير لولري جورنال اشار الى ان ماسك مدرك لما يجري في الشركه لكن اهتمامه ببساطه تحول مؤخرا للروبوتات وسيارات ذاتيه القياده ويسعى لمنافسه ويمو الرائده بالمجال والتي لديها مئات من سيارات الاجره ذاتيه القياده التقرير اشار الى ان مشاكل قطاع السيارات تفاقمت هذا العام واث اثرت على تسلا وغيرها فالنزاعات التجاريه مع كندا والمكسيك صعبت من توريد قطع الغيار وقرار الصين تعليق تصدير المعادن النادره اثر سلبا على تصنيع بطاريات السيارات الكهربائيه هناك ايضا استعداد الكونغرس لالغاء الاعفاءات الضريبيه عن هذا النوع من السيارات فعاد الامريكيون لشراء تلك التقليديه دون ان ننسى اخيرا انخراط ماسك بالسياسه اضر بعلامته التجاريه واثار غضب العملاء ويبدو ان الحال لم يتغير بعد انسحابه من المشهد السياسي لكن ما يدفع الشركه للاستمرار هو ثقه مجلس الاداره والمستثمرين برؤيه ماسك الذي يؤمن بان مئات الالاف من سيارات تسلا ذاتيه القياده ستجوب الطرقات الامريكيه بحلول العام القادم اي 2026 عشш
