وكالات – أكد منسق الأمم المتحدة في سوريا أن تعزيز الاستقرار والأمن في البلاد يعد مصلحة أوروبية. وأعرب عن توقعه من الكونغرس الأمريكي اتخاذ خطوة بإلغاء قانون قيصر الذي يفرض عقوبات على الدول، كما أشار إلى عدم جدوى تعليق العقوبات كل ستة أشهر.
من جانب آخر، أكد المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، على أن الحكومة في دمشق هي الطرف الوحيد المخول بالتفاوض في البلاد، مشددًا على أهمية دمج قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في الدولة السورية الجديدة.
تسلط هذه التصريحات الضوء على الأبعاد السياسية المعقدة في سوريا، وتبرز المواقف الدولية وتوجهات الفاعلين الرئيسيين في جهود حل النزاع وإعادة بناء البلاد. يشير هذا التطور إلى محاولات المجتمع الدولي للتوصل إلى حلول تساهم في تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
