وكالات – قال مركز أبحاث، إن الدول التي تمتلك أسلحة نووية تعزز ترساناتها وتنسحب من اتفاقيات الحد من التسلح، مما ينذر بدخول حقبة جديدة من التهديدات. وفقاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أكثر من 9 آلاف و614 من إجمالي المخزون العالمي المقدر بنحو 12 ألفاً و241 رأساً حربياً موجود في مخزونات عسكرية للاستخدام المحتمل.
يحتفظ حوالي 2100 رأس حربي في حالة تأهب قصوى، وغالبية هذه الرؤوس تعود للولايات المتحدة وروسيا. التوترات العالمية دفعت تسعة دول نووية: الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإس*رائي*ل، لزيادة مخزوناتها النووية.
وفقاً للمعهد، حقبة خفض الأسلحة النووية التي استمرت منذ نهاية الحرب الباردة تقترب من نهايتها، حيث يتزايد الاتجاه نحو تعزيز الترسانات النووية. بينما تُبقي روسيا والولايات المتحدة، اللتان تمتلكان حوالي 90% من الترسانة النووية العالمية، على عدد رؤوسها في حالة ثابتة، إلا إنهما تنفذان برامج تحديث شاملة.
الصين تُعد الأسرع نمواً في هذا المجال، حيث تضيف نحو 100 رأس حربي سنوياً، مما قد يجعلها مساوية لروسيا والولايات المتحدة في عدد الصواريخ بحلول نهاية العقد.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
