الصدفية.. إليك ما يؤدي إلى هذه الحالة الجلدية المناعية المزمنة
هناك العديد من المفاهيم الخاطئة حول الصدفية، ومن بين المفاهيم الخاطئة الشائعة أن الصدفية ناجمة عن سوء النظافة الشخصية، ومع ذلك، وفقًا للخبراء، فإن هذا المرض المناعي الذاتي، الناجم عن مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية، لا يرتبط بمستويات النظافة، بحسب موقع تايمز ناو.
الصدفية هي حالة جلدية شائعة تسبب ظهور بقع متقشرة على الجلد، وعادة ما تكون على الركبتين وفروة الرأس والمرفقين والظهر.
تظهر هذه البقع باللون الأحمر على الجلد الفاتح وقد تظهر باللون البنفسجي أو الأرجواني على الجلد الداكن.
وبعيدًا عن الجوانب الجسدية للمرض، فإنه يؤثر أيضًا على الحياة اليومية لمن يعانون منه، بل ويواجه العديد منهم وصمة العار. لذا، وفقًا للخبراء، هناك حاجة إلى تبديد العديد من الأساطير المتعلقة به.
الاعتقاد الخاطئ الأكثر شيوعًا فيما يتعلق بالصدفية هو أنها قد تكون ناجمة عن سوء النظافة الشخصية للشخص، ومع ذلك، وفقًا للخبراء، هذا ليس صحيحًا. يقول الأطباء إن المصابين بالصدفية يعانون من:
يجب على مرضى الصدفية أن يكونوا حذرين بشأن العناية الذاتية لأن الجلد مؤلم ومتقشر ويحتاج إلى عناية مستمرة.
كما أن علاج الصدفية يحتاج إلى علاج عميق، والذي بالنسبة للبعض يستمر مرتين في اليوم، مع التعامل مع مناطق الجسم مثل فروة الرأس، لأنه إذا تركت، فسيصبح من الصعب جدًا التعامل معها بسرعة كبيرة.
وفقا للخبراء، يؤدي تفاقم الصدفية إلى ظهور الأعراض بسبب ملامسة محفز، والذي قد يكون مهيجًا أو مسببًا للحساسية، تختلف نوبات الصدفية من شخص لآخر. تشمل المحفزات الشائعة ما يلي:
يمكنك قراءة الخبر كما ورد من المصدر
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا .