وكالات – برحيل البابا فرانسيس، تدخل الكنيسة الكاثوليكية مرحلة جديدة في تاريخها الذي يمتد لنحو ألفي عام، وهي فترة شهدت صراعات بين السلطات الدينية والسياسية. تولى البابا فرانسيس منصبه في 2013 في ظل أزمة كبرى إثر فضيحة تتعلق بتستر الفاتيكان على حالات ت*حر*ش، وهو ما دفع بالبابا السابق بيندكت السادس عشر إلى الاستقالة.
المسلسل السينمائي “The Two Popes” يروي الأحداث التي سبقت تولي فرانسيس البابوية، حيث يظهر الصراع الفكري بين بيندكت وفرانسيس. أفلام أخرى مثل “Amen” و “The Godfather” تستعرض العلاقة الملتبسة بين الفاتيكان والعوامل السياسية، بما في ذلك الموقف السلبي للكنيسة تجاه النازية ومؤامرات الفساد.
صورة الفاتيكان المعقدة تتجلى عبر أكثر من خمسة قرون من الصراعات على السلطة، مما يجعل العلاقة بين الدين والسياسة واحدة من أكثر الموضوعات حساسية. البابا فرانسيس، الذي واجه تحديات في شبابه، اتخذ مواقف إنسانية ودعم قضايا عادلة، بما في ذلك القضية ا*لفلس*طينية، مما يجعله شخصية محورية في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
