فيديو منوع
الجيش الأميركي ينفق المليارات لمواجهة نقص المجندين
الجيش الأميركي ينفق المليارات لمواجهة نقص المجندين
[موسيقى] 6 مليارات دولار انفقها الجيش الامريكي في ثلاث سنوات ليس على التسليح بل لمحاوله سد فجوه تتسع في صفوفه وهي نقص المجندين من الحوافز الماليه الى برامج الابقاء على العناصر تتسابق فروع القوات المسلحه وعلى راسها البحريه لمواجهه واحده من اصعب التحديات المتعلقه بالتجنيد خلال العقد الاخير وفق تقرير لوكاله اسوشيتد بريس الامريكيه ورغم ان ضخ الاموال في مكافات التجنيد ليس جديدا على الجيش الامريكي فان السنوات الاخيره شهدت قفزه كبيره في حجم هذا الانفاق ففي اعقاب جائحه كور*و*نا ومع اغلاق المدارس وتجميد الفعاليات واجه موظف التجنيد صعوبه بالغه في الوصول الى الشباب اجراءات مواجهه تلك المشكله يمكن اختصارها في توسعه شامله للجهود برامج جديده موظفون اضافيون وتعديلات في شروط الالتحاق النتيجه كانت معظم فروع القوات المسلحه الامريكيه نجحت في سد الفجوه وتحقيق اهدافها المتعلقه بالتجنيد باستثناء البحريه التي تامل بالتعويض هذا العام التحركات الواسعه لتدارق نقص المجندين اظهرت تفاوتا واضحا بين فروع القوات المسلحه فبينما ظل الجيش الامريكي الاكبر من حيث عدد الافراد في صداره الانفاق لعامي 2022 و 2024 تراجع الى المركز الثاني خلف البحريه في عام 2024 بعد ان اضطرت البحريه لزياده حجم الحوافز بشكل كبير لمواجهه عزج كبير في اعداد المجندين ورغم ان البحريه اصغر حجما الا انها انفقت اكثر من الجيش خلال السنوات الثلاث الماضيه وخصصت مكافات سنويه استفاد منها نحو 70 الف عنصر سنويا اي اكثر من ضعف المستفيدين في صفوف الجيش اما القوات الجويه الامريكيه فرفعت وفق تقرير اسوشيتد بريس انفاقها على مكافات التجنيد في 2024 لتعويض تراجع المتقدمين لكنها خفضت الانفاق في 2024 وركزت على وظائف محدده مثل صيانه الطائرات والذخائر في المقابل لا تقدم قوات الفضاء الامريكيه حوافز ماليه حاليا للتجنيد في عام 1973 تحولت الولايات المتحده الى نظام تجنيد قائم على المتطوعين بالكامل بعد اضطرابات ناجمه عن التجنيد الاجباري في حرب فيتنام ومنذ ذلك الحين انتهى التجنيد الاجباري في الولايات المتحده الذي كان له الفضل في تجنيد 12 مليونا خلال الحرب العالميه الثانيه ونحو ثلاثه ملايين في حرب فيتنام No. [موسيقى]