الجزائر: الرئاسة تنفي إجراء تبون حوارا مع صحف فرنسية وتعتبره محض افتراء
قالت الرئاسه الجزائريه ان الخبر الذي تداولته عده حسابات على وسائط التواصل الاجتماعي عن اجراء الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حوارا مع جرائد فرنسيه هو محض افتراء مصدره حسابات وصفتها بالعدائيه لتضليل الراي العام الجزائري والدولي وفق ما نقلته وكاله الانباء الالمانيه معي بهذا الصدد مشاهدينا الكرام من الجزائر العاصمه السيد زكي عليت الصحفي بجريده الجزائر الجديده السيد عليلات لات اهلا بك ومرحبا شكرا جزيلا لك على تلبيه هذه الدعوه ماذا عن موقف الرئاسه الجزائريه بشان ما وصف بالحوار المزيف للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون مع صحف فرنسيه اهلا حكيم مساء الخير قبل العوده لبيان الرئاسه الجزائري وموقفه يجب الاشاره حكيم الى ان هناك صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي وحتى مواقع الكترونيه والصحفيين نشر او نشروا وخبر مفاده ان الرئيس الجزائري اجرى حوارا مع الصحافه الفرنسيه وان الرئيس الجزائري وكانه يتودد لفرنسا من اجل حل الازمه بين البلدين وانه سيقوم بزياره الى فرنسا في نهايه العام الجاري كل هذا الامر حكيم تم تدعيبه بصور وفيديوهات من انتاج الفوتوشوب والذكاء الاصطناعي بشكل يجعل المتلقي يقرا الخبر على انه حقيقه مثل ما شاهدناه جميعا في وسائل التواصل التواصل الاجتماعي حكيم وامام انتشار خبر او هذا الخبر على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي بشكل سريع جدا جعل الرئاسه الجزائريه وفي ساعه متاخره من الليل حكيم هذا يجب الاشاره عليه وبالضبط على الساعه الواحده صباحا نشرت او نشر موقع الرئاسه بيان يكذب فيه كل ما تم نشره ولعل نشر البيان كما قلنا في ساعه متاخره يوضح ان هذا البيان يحمل اهميه كبرى وكذب فيه خبر اجراء الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لاي لقاء اعلامي مع الصحف الاجنبيه وادانت كما ذكرت انت في المقدمه حكيم هذه الاساليب التي وصفتها بغير الاخلاقيه من اشخاص يمتهنون صناعه الزيف والكذب وقالت بانها ايضا من مصادر عدائيه ضد الجزائر حكيم ربما تكون الرئاسه قد سارعت الى ق*ت*ل الخبر قبل ان يكبر هو اسلوب مقصود لتجنب التاويلات غير المحموده خاصه وان البعض وفي تلك الساعات فقط من نشر هذا الخبر بدا البعض يتحدث على ان الجزائر استسلمت في لفرنسا وانها الان تتودد الى الجانب الباريسي ولماكرون وان الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الذي صرح في وقت سابق بانه لن يذهب الى كانوسا يعني الجميع يتذكر جونيغبا كانوسا اليوم هو يقول بانه يذهب الى كانوسا وهذا الامر قد يقرا بانه تناقض واستسلام ربما الرئاسه الجزائريه لكي تتجنب كل هذا الطريق قطعته قبل ان قبل ان يكبر و بالتالي نحن الان امام زيف حقائق تؤكد عليه الرئاسه الجزائريه في كل مره حكي سيد زكي عليت صحفي بجريده الجزائر الجديده شكرا جزيلا