وكالات – في بلدة هادئة وسط سلوفينيا، تحولت ميلانيا ترامب إلى لغز مثير بعد “اختفائها” المفاجئ الذي ترك وراءه كاحلين من البرونز. وفتحت الشرطة في سلوفينيا تحقيقًا حول اختفاء تمثال برونزي للسيدة الأولى، الذي تم قطعه ونقله من مسقط رأسها. الصور المتداولة تظهر كاحلي التمثال المقطوعين موضوعة على جذع شجرة بعد سرقته.
كان التمثال الأول قد نُحت من جذع شجرة زيزفون، وظهر فيه ميلانيا مرتدية معطفًا أزرق. لكن السكان المحليين قرروا إحراقه بعد حوالي خمس سنوات من إنشائه. في تلك الفترة، أصبحت شهرة ميلانيا مصدرًا للدخل المحلي، حيث تم إنشاء مسارات سياحية وبيع منتجات تحمل الطابع ترامب.
بعد إحراق التمثال الأصلي في يوليو/تموز 2020، قام الفنان الأمريكي براد داوني بإعداد نسخة طبق الأصل من البرونز وعرضها بجانب لوحة تذكارية. وتماثيل أخرى في المنطقة، مثل تمثال ترامب البالغ ارتفاعه ثمانية أمتار، لقيت مصيرًا مشابهًا بعد تعرضها للتخريب. وُلدت ميلانيا في 26 أبريل/نيسان 1970، في بلدة سيفنيتسا.
جميع الأخبار المنشورة في موقع مانكيش نت لا تمثل ولأتعبر عن راي إدارة الموقع .
ننشر الأخبار من مصادر مختلفة اليا فقد يجد القارئ محتوى غير لائق للنشر الإلكتروني وحرصا من إدارة موقع مانكيش نت يمكنكم الاتصال بنا مباشرة عبر الضغط على اتصل بنا سنقوم مباشرة بمراجعة المحتوى و حذفه نهائيا إضافة الى مراجعة مصدر الخبر الذي قد يتعرض للإلغاء من قائمة المصادر نهائيا
